إغضاب الزهراء وحرق دارها. ووووووووو. وبعد كل هذا يأتي أمير المؤمنين ويطلب من الله أن تكون أعماله كعمر حين يلقى الله!!!!
إلعب غيرها يا عمر، وانشر هذا المقال في ساحات النواصب، الذين يصدقون كل سخيف، وهم كالأنعام بل هم أضل.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 17 - 2 - 2000، الحادية عشرة ليلا:
إذا صح أن أمير المؤمنين عليا عليه السلام تكلم بهذا الكلام عند وفاة عمر، فقصده أنه يحب أن يلقى الله تعالى بالصحيفة التي وقعها عمر وأبو بكر وأبو عبيدة بن الجراح وسالم مولى أبي حذيفة، وتعاقدوا فيها أن لا يطيعوا محمدا في أهل بيته، ويجعلوا خلافته بين قبائل قريش!!
فقد تآمر هؤلاء في حجة الوداع وكتبوا هذه الصحيفة ووقعوها عند الكعبة!
ثم وسعوا الموقعين عليها في المدينة!!
وكانت الصحيفة عند أبي عبيدة، ولذلك سموه أمين هذه الأمة؟!
كما كان عند بني هاشم صحيفة أخرى لعمر، وقعها جده نفيل عندما زنى بصهاك السوداء أمة عبد المطلب فحملت، فخاف نفيل وهرب إلى الطائف فلحقه الزبير بن عبد المطلب وجاء به مكتوفا إلى مكة، وكتب عليه أن الحمل وذريته عبيد لبني هاشم، وأشهد عليها زعماء قريش في دار الندوة!!
وكان حملها الخطاب والد عمر!!
وكانت الصحيفة عند النبي صلى الله عليه وآله، ثم عند علي وذريته، ولم يخرجوها حسب وصية النبي صلى الله عليه وآله ليكمل امتحان هذه الأمة!!
وأخرجها الإمام الصادق عليه السلام في حادثة قتل الهاشميين لعمري تعرض بامرأة من بني هاشم.. إلى آخر القصة...!!!