طبقات ابن سعد باب في المقام عند البكر، يروي أبو داود عن أم سلمة أن رسول الله (ص) لما تزوج بها أي عائشة أقام عندها ثلاثا!!!!
ثم قال: ليس بك على أهلك هوان إن شئت سبعت لك... وكان رسول الله (ص) إذا تزوج البكر أقام عندها سبعا، وإذا تزوج الثيب أقام عندها ثلاثا!!
* وكتب (العاملي) بتاريخ 14 - 2 - 2000، العاشرة والنصف صباحا:
تأخرت حتى رأيت الآن مداخلات الأخوة، فجزاهم الله خيرا وخاصة الأخ مالك الأشتر، فقد أجابك يا محمد إبراهيم ويا عمر.. وليس عندكما جواب..
كما أني أجبتكما ببنات نبي الله لوط عليه السلام.. وهذا على فرض وقوع هذا الزواج، لأني متوقف فيه. فأين جوابك يا محمد إبراهيم؟
أما عمر فهو لا يجيب، بل شغله عصفور طيار..
* وكتب (محمد إبراهيم)، الحادية عشرة ليلا:
ليسمح لي الزميل مالك الأشتر بأنني سوف أتجاهل التخرصات التي جاء بها لأنها خارج الموضوع، وهذا هو الأهم حتى لا يتشتت الموضوع، ويمكنك عزيزي مالك الأشتر أن تفتح صفحة مستقلة بهذه التخرصات إن أردت، ولكن دعنا نكون هنا في موضوع الصفحة.
الزميل العاملي: أجبتك عن سؤالك من قبل وقلت لك: إن كان سيدنا لوط (كذا) وسيدنا نوح (كذا) متزوجين من كافرتين، فهل معنى هذا أن المعصوم المطهر يمكن أن يزوج ابنته المؤمنة من كافر؟ هل هذا ممكن في عقيدة