2 - قال علي ابن أبي طالب: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: (ألا أدلك على عمل أن عملته كنت من أهل الجنة؟. وأنك من أهل الجنة، سيكون بعدنا قوم لهم نبز يقال لهم: الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون.
الرد: أورده ابن الجوزي في (الواهيات) راجع كنز العمال للمتقي الهندي ج 11 الحديث 31631 (راجع الهامش). وروى في مجمع الزوائد للهيثمي حديثا بنفس اللفظ وهو:
3 - عن أم سلمة قالت: كانت ليلتي وكان النبي صلى الله عليه وسلم عندي، فأتته فاطمة فسبقها علي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: يا علي أنت وأصحابك في الجنة إلا أنه ممن يزعم أنه يحبك أقوام يرفضون الإسلام ثم يلفظونه يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم لهم نبز يقال لهم الرافضة فإن أدركتهم فجاهدهم فإنهم مشركون قلت: يا رسول الله ما العلامة فيهم؟
قال: لا يشهدون جمعة ولا جماعة ويطعنون على السلف الأول. رواه الطبراني في الأوسط وفيه الفضل بن غانم وهو ضعيف (راجع مجمع الزوائد الحديث رقم 15660) أما بقية الروايات التي ذكرتها فلم أجد لها ذكر كتب الأحاديث. فيا ليتك تذكر لنا مصدر هذه الأحاديث وتذكر السند. والله الموفق.
* وكتب (جايكل)، السابعة مساء:
سبحان الله. راجع كتاب ابن تيمية وستجد السند. مع أطيب تحياتي.
* فكتب (العاملي) بتاريخ 25 - 7 - 1999، التاسعة مساء:
نص علماؤكم والحمد لله على أن أحاديث ذم الرافضة موضوعة..