ومنهم الفاضل المعاصر صالح يوسف معتوق في " التذكرة المشفوعة في ترتيب أحاديث تنزيه الشريعة المرفوعة " (ص 39 ط دار البشائر الإسلامية - بيروت) قال:
كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد مع علي وراية المشركين مع طلحة 1 / 385 ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في " موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف " (ج 5 ص 31 ط عالم التراث للطباعة والنشر - بيروت) قال:
دفع الراية إلى علي بن أبي طالب مجمع 9: 125.
دفع الراية إلى علي يوم بدر ك 3: 111.
وأشار إلى ذلك أيضا في ج 6 ص 169 و 282.
ومنهم العلامة المعاصر الشيخ محمد عفيف الزعبي كان حيا سنة 1396 في " مختصر سيرة ابن هشام " (ص 118 ط بيروت سنة 1402) قال:
وكان أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم رايتان سوداوان، إحداهما مع علي بن أبي طالب، يقال لها العقاب والأخرى مع بعض الأنصار.
وقال جماعة من فضلاء لجنة الزهراء للإعلام العربي في " العشرة المبشرون بالجنة من طبقات ابن سعد " (ص 193 ط الزهراء للإعلام العربي في القاهرة):
أخبرنا روح بن عبادة قال: أخبرنا بسطام بن مسلم، عن مالك بن دينار قال:
قلت لسعيد بن جبير: من كان صاحب راية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال:
إنك لرخو اللبب. فقال لي معبد الجهني: أنا أخبرك، كان يحملها في المسير ابن ميسرة العبسي، فإذا كان القتال أخذها علي بن أبي طالب رضي الله عنه.