وتعزيت آن هم بروى رسان، جبرئيل بيامد ودر آن وقت حسين بر كنار رسول بود صلى الله عليه وسلم وآن سرور بوسه بر حلق او ميداد پس جبريل اول تهنيت رسانيد، پس از آن خبرقتل وى بگفت وتعزيت آن رسانيد رسول عليه السلام مضطرب شد سؤال كرد كه اى اخي جبريل سبب تهنيت معلوم است!! موجب تعزيت چيست؟
جبريل گفت: اين موضع او حلق وى كه اكنون بوسه گاه تواست بعد از وفات تو و پدرش ومادرش وبرادرش به تيغ جفا مجروح خواهند گردانيد وشمه اى از واقعهء كربلا به گوش خواجه عالم رسانيد.
وقال أيضا في ص 66:
وأخرج أحمد أن النبي (ص) قال: لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها، فقال لي: إن ابنك هذا - يعني حسينا - مقتول، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها. فأخرج تربة حمراء.
ومنهم العلامة السيد محمد بن إبراهيم الحسني الوزير اليماني في " الروض الباسم " (ج 2 ص 35 ط دمشق) قال:
وقال ابن الأثير في نهايته ما لفظه فيه أنه من ذكر الخلفاء بعده فقال: أوه لفراخ آل محمد من خليفة يستخلف عتريف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف.
قلت: قاله ابن الأثير في (ع، ت - ر - ف) ثم قال: العتريف الغاشم الظالم.
وقيل: الداهي الخبيث. وقيل: هو قلب العفريت: الشيطان الخبيث.