وزبانيتها بمرزباتها (1) وأفاعيها الفاغرة أفواهها وعقاربها الناصبة أذنابها وسباعها الشائلة مخالبها وسائر أصناف عذابها هو لك وإليها مصيرك فيقول: يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا فقبلت ما أمرني والتزمت ما لزمني من موالاة علي بن أبي طالب (عليه السلام) ما ألزمني (2).
(٣٦٢)