شرح الرضي على الكافية - رضي الدين الأستراباذي - ج ١ - الصفحة ٤٢٨
وهو نائم مستلق فخنقه، وقال: افتد مخنوق، فقال له سليك: الليل طويل وأنت مقمر، أي أنت آمن من أن أغتالك ففيم استعجالك في الأسر، ثم ضغطه سليك فضرط، فقال سليك أضرطا وأنت الاعلى، فذهب كلها أمثالا،