معيدا، أي: فعل ذلك عودا، كأن البدء للأزواج والإعادة له. أو كأنه يفعله مرة بعد مرة.
حدثنيه أبى قال حدثنيه عبد الرحمن عن الأصمعي عن ابن عون عن ابن سيرين قال: فقال عمر أدعو إلى جعدة فأتي به، فجلد معقولا.
وحدثني أبي حدثني أيضا عن الأصمعي عن طلحة بن محمد ابن سعيد بن المسيب ان سعيدا قال: إني لفي الأغيلمة الذين يجرون جعدة إلى عمر.
قال، وقال الأصمعي: سمعت أبا عمرو بن العلاء يقول: كان في الشعر: " من الوافر " يعقلهن جعدة شيظمي * وبئس معقل الذود الظؤار والشيظمي: الطويل. والظؤار، جمع ظئر، ويقال: ان أصل هذا اللفظ، أن الناقة تعقل للضراب، فكنى عنه به.
وسقط العذارى عثراتها وزلاتها. يقال: فلان قليل السقاط، إذا كان قليل العثار.
وقفا سلع: وراءه، وهو جبل.
وقال أبو محمد في حديث عمر رضي الله عنه، انه لما قدم الشام لقيه المقلسون بالسيوف والريحان.
يرويه هشام بن عمار عن الوليد بن مسلم عن تميم بن عطية عن عبد الله بن قيس.
المقلسون، الذين يلعبون بين يدي الأمير إذا دخل البلد، والواحد مقلس، ومنه قول الكميت: " من البسيط ".
قد استمرت تغنيه الذباب كما * غنى المقلس بطريقا بأسوار