أخذ عنه ابن ناصر، وأبو منصور بن الجواليقي، وسعد الخير الأندلسي، وأبو طاهر محمد بن أبي بكر السنجي، والسلفي.
وقد روى عنه شيخه الخطيب، وكان ثقة، صنف شرحا للحماسة، ولديوان المتنبي، ولسقط الزند، وأشياء (1)، ودخل إلى مصر، وأخذ عن طاهر بن بابشاذ (2)، وله شعر رائق.
ولم يكن بالصين، قال ابن نقطة: ثقة في علمه، مخلط في دينه، ولعبة (3) بلسانه، وقيل: إنه تاب.
وتبريز: بكسر أوله، قاله ابن ناصر.
وقال أبو منصور بن خيرون: ما كان بمرضي الطريقة (4).