____________________
بن الحارث الأنماطي. و344 - 32: أحمد بن الحارث واقفي.
(1) يأتي في مفضل بن عمر أبى محمد الجعفي الكوفي 1114 قوله: فاسد المذهب، مضطرب الرواية، لا يعبأ به وقيل: إنه كان خطابيا، وقد ذكرت له مصنفات لا يعول عليها، وانما ذكرناه للشرط الذي قدمناه.
قلت: كونه من أصحاب المفضل يقتضى روايته عنه وذمه بمن اخذ عنه. و هذا ينافي ما تقدم عن البرقي والشيخ من رواية المفضل عنه. ولعل في إحدى النسختين تصحيف وتحقيق ذلك في الطبقات. وقد ظهر الطعن في أحمد بن الحرث تارة بوقفه، واخرى بالمصاحبة مع المفضل المطعون بالخطابية وفساد الرواية، وثالثة بمن روى عن أحمد وهو الحسن بن سماعة المعاند في الوقف ولعل الجميع يرجع إلى واحد.
(2) فيه ايماء بعدم كونه من أصحاب الصادق عليه السلام وانما روى عنه أبوه، ولكن شهادة البرقي والشيخ كما تقدمت حجة، ورواية أبيه عنه لا تنافى روايته أيضا وذكر الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام 179 - 231 الحارث بياع الأنماط وقال:
كوفي. وتحقيق ذلك في طبقات أصحابه.
(3) الطريق موثق بحميد وابن سماعة الواقفيين الثقتين، واما أحمد بن جعفر فإنه وان لم يوثق صريحا، الا ان التلعكبري الذي لا يطعن عليه روى عنه.
وفى الفهرست 36 - 103 أحمد بن الحرث له كتاب، أخبرنا به أحمد بن عبدون عن أبي طالب الأنباري، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن أحمد بن الحرث. وطريقه موثق بحميد وابن سماعة بلا اشكال.
(1) يأتي في مفضل بن عمر أبى محمد الجعفي الكوفي 1114 قوله: فاسد المذهب، مضطرب الرواية، لا يعبأ به وقيل: إنه كان خطابيا، وقد ذكرت له مصنفات لا يعول عليها، وانما ذكرناه للشرط الذي قدمناه.
قلت: كونه من أصحاب المفضل يقتضى روايته عنه وذمه بمن اخذ عنه. و هذا ينافي ما تقدم عن البرقي والشيخ من رواية المفضل عنه. ولعل في إحدى النسختين تصحيف وتحقيق ذلك في الطبقات. وقد ظهر الطعن في أحمد بن الحرث تارة بوقفه، واخرى بالمصاحبة مع المفضل المطعون بالخطابية وفساد الرواية، وثالثة بمن روى عن أحمد وهو الحسن بن سماعة المعاند في الوقف ولعل الجميع يرجع إلى واحد.
(2) فيه ايماء بعدم كونه من أصحاب الصادق عليه السلام وانما روى عنه أبوه، ولكن شهادة البرقي والشيخ كما تقدمت حجة، ورواية أبيه عنه لا تنافى روايته أيضا وذكر الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام 179 - 231 الحارث بياع الأنماط وقال:
كوفي. وتحقيق ذلك في طبقات أصحابه.
(3) الطريق موثق بحميد وابن سماعة الواقفيين الثقتين، واما أحمد بن جعفر فإنه وان لم يوثق صريحا، الا ان التلعكبري الذي لا يطعن عليه روى عنه.
وفى الفهرست 36 - 103 أحمد بن الحرث له كتاب، أخبرنا به أحمد بن عبدون عن أبي طالب الأنباري، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن أحمد بن الحرث. وطريقه موثق بحميد وابن سماعة بلا اشكال.