____________________
الكاظم ثم الرضا عليه السلام خمس وأربعين سنة على ما ذكره هو وغيره في تاريخ وفات الرضا عليه السلام أو ست وأربعين على القول الآخر من وفاته سنة ثلث ومأتين، و عمر إلى أيام العسكرين عليهما السلام.
(1) هذا خلاف ما عليه أكثر الامامية من القول بوفاته في شهر صفر السابع عشر منه، أو آخره وقد حققنا القول في ذلك في كتابنا (اخبار الزمان وفى كتاب تاريخه أيضا وفى رواية الصدوق في العيون انه في شهر رمضان لتسع بقين منه.
(2) ولكن اختار اعلام الامامية كالكليني والمفيد وغيرهما ان الامام أبا الحسن الهادي عليه السلام قد قبض في سنة اثنتين وثلاثين ومأتين، وقد حققناه في تاريخه، وفى اخبار الزمان.
(3) على ما هو الأصح في سنة وفاته وفاقا للكليني والنوبختي والشيخ في التهذيب والغيبة، وخلافا لما رواه الصدوق في الاكمال في الرد على الواقفة ج 1 - 104 من وفاته سنة ثلاث وستين ومأتين، وأشبعنا الكلام في ذلك في محله، واتفقوا على وفاته يوم الجمعة، ثم اختلفوا فالأكثر انه في الربيع الأول أوله أو ثامنه، كما روى غيره دس الخليفة الجواسيس في بيته وحضور
(1) هذا خلاف ما عليه أكثر الامامية من القول بوفاته في شهر صفر السابع عشر منه، أو آخره وقد حققنا القول في ذلك في كتابنا (اخبار الزمان وفى كتاب تاريخه أيضا وفى رواية الصدوق في العيون انه في شهر رمضان لتسع بقين منه.
(2) ولكن اختار اعلام الامامية كالكليني والمفيد وغيرهما ان الامام أبا الحسن الهادي عليه السلام قد قبض في سنة اثنتين وثلاثين ومأتين، وقد حققناه في تاريخه، وفى اخبار الزمان.
(3) على ما هو الأصح في سنة وفاته وفاقا للكليني والنوبختي والشيخ في التهذيب والغيبة، وخلافا لما رواه الصدوق في الاكمال في الرد على الواقفة ج 1 - 104 من وفاته سنة ثلاث وستين ومأتين، وأشبعنا الكلام في ذلك في محله، واتفقوا على وفاته يوم الجمعة، ثم اختلفوا فالأكثر انه في الربيع الأول أوله أو ثامنه، كما روى غيره دس الخليفة الجواسيس في بيته وحضور