____________________
أبى جعفر، وأبى عبد الله، وأبى الحسن، والرضا عليهم السلام، ذكرناها عند ذكره في طبقات أصحابهم، كما روى بواسطة الرجال عنهم.
فروى المفيد في الإختصاص 268 عن أحمد بن عمر الحلبي قال قال أبو جعفر عليه السلام لا يستكمل عبد، الايمان حتى يعرف انه يجرى لاخرنا ما يجرى لأولنا. الحديث.
وروى الكليني في الروضة 324 - 597 عن الحسين بن محمد الأشعري، عن معلى بن محمد، عن الوشا، عن أبي بصير، عن أحمد بن عمر قال قال أبو جعفر عليه السلام: وأتاه رجل فقال: انكم أهل بيت رحمة اختصكم الله تبارك وتعالى بها، فقال عليه السلام له: كذلك نحن، الحديث.
وأيضا في الكافي ج 6 - 382 باب كثرة شرب الماء عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد، عن سعيد بن جناح عن أحمد بن عمر الحلبي قال قال أبو عبد الله عليه السلام وهو يوصى رجلا، فقال له: اقلل من شرب الماء. الحديث.
وفى ج 3 - 243 باب في أرواح المؤمنين عنهم، عنه، عن الحسن بن علي ، عن أحمد بن عمر رفعه عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له: ان اخى ببغداد وأخاف ان يموت بها، فقال: ما تبالي حيثما مات، اما انه لا يبقى مؤمن في شرق الأرض وغربها الا حشر الله روحه إلى وادى السلام. قلت له: وأين وادى السلام؟ قال ظهر الكوفة، اما انى كأني بهم حلق حلق قعود يتحدثون.
(1) تأتى كما أشرنا ترجمته 610 وفيها: وكان عبيد الله كبيرهم، و وجههم، وصنف الكتاب المنسوب إليه وعرضه على أبى عبد الله عليه السلام، وصححه
فروى المفيد في الإختصاص 268 عن أحمد بن عمر الحلبي قال قال أبو جعفر عليه السلام لا يستكمل عبد، الايمان حتى يعرف انه يجرى لاخرنا ما يجرى لأولنا. الحديث.
وروى الكليني في الروضة 324 - 597 عن الحسين بن محمد الأشعري، عن معلى بن محمد، عن الوشا، عن أبي بصير، عن أحمد بن عمر قال قال أبو جعفر عليه السلام: وأتاه رجل فقال: انكم أهل بيت رحمة اختصكم الله تبارك وتعالى بها، فقال عليه السلام له: كذلك نحن، الحديث.
وأيضا في الكافي ج 6 - 382 باب كثرة شرب الماء عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد، عن سعيد بن جناح عن أحمد بن عمر الحلبي قال قال أبو عبد الله عليه السلام وهو يوصى رجلا، فقال له: اقلل من شرب الماء. الحديث.
وفى ج 3 - 243 باب في أرواح المؤمنين عنهم، عنه، عن الحسن بن علي ، عن أحمد بن عمر رفعه عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له: ان اخى ببغداد وأخاف ان يموت بها، فقال: ما تبالي حيثما مات، اما انه لا يبقى مؤمن في شرق الأرض وغربها الا حشر الله روحه إلى وادى السلام. قلت له: وأين وادى السلام؟ قال ظهر الكوفة، اما انى كأني بهم حلق حلق قعود يتحدثون.
(1) تأتى كما أشرنا ترجمته 610 وفيها: وكان عبيد الله كبيرهم، و وجههم، وصنف الكتاب المنسوب إليه وعرضه على أبى عبد الله عليه السلام، وصححه