____________________
(1) قد اقتصر في ذكر نسبه ونسبته وتعريف نفسه برجال عند ذكر مصنفاته، على (الأسدي) ايماءا بأنه عربي صحيح عريق، وعلى (النجاشي)، ايماءا بمكارم نسبه ومحامد كبير قومه، على ما ذكرناه في النجاشي، وعلى العباس من رجال نسبه، ايماءا بتوفر المحاسن فيه، وقد ترك رحمه الله ذكر والده وشيخه في الرواية، لكن ذكرناه في مشايخه الثقات الذين روى عنهم مترحما عليهم في ج 1 - 35، كما أشبعنا الكلام في حياته من ص 8 إلى 95 - ج 1 واما جده أحمد بن العباس، فقال الشيخ فيمن لم يرو عنهم من رجاله 446 - 45: أحمد بن العباس النجاشي الصيرفي، المعروف بابن الطيالسي، يكنى أبا يعقوب، سمع منه التلعكبري سنة خمس وثلاثين وثلثمأة وله منه اجازة، وكان يروى دعاء (الكامل)، ومنزله كان في درب البقر.
وروى المجلسي في إجازات البحار ج 110 - 83 في اجازة والده 94 لشرف الدين الشولستاني بأسانيده عن التلعكبري، عنه، باسناده عن يحيى بن زيد الصحيفة الكاملة.
(2) قد صنف جماعة من أصحابنا في الجمعة وفضله وآدابه واعماله كتبا ذكر الماتن جملة منها مثل شيخه أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون البزاز، فذكر له كتاب عمل الجمعة، وجعفر بن محمد بن قولويه القمي أستاذ الشيخ المفيد، وغيرهم ممن أحصيناهم بكتبهم في محله.
وقد صنف جدنا العلامة البارع صاحب كتاب مكيال المكارم المتوفى 1348 - ه كتابا كبيرا مستوفى في فضل الجمعات وآدابها واعمالها أسماه
وروى المجلسي في إجازات البحار ج 110 - 83 في اجازة والده 94 لشرف الدين الشولستاني بأسانيده عن التلعكبري، عنه، باسناده عن يحيى بن زيد الصحيفة الكاملة.
(2) قد صنف جماعة من أصحابنا في الجمعة وفضله وآدابه واعماله كتبا ذكر الماتن جملة منها مثل شيخه أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون البزاز، فذكر له كتاب عمل الجمعة، وجعفر بن محمد بن قولويه القمي أستاذ الشيخ المفيد، وغيرهم ممن أحصيناهم بكتبهم في محله.
وقد صنف جدنا العلامة البارع صاحب كتاب مكيال المكارم المتوفى 1348 - ه كتابا كبيرا مستوفى في فضل الجمعات وآدابها واعمالها أسماه