____________________
احتمال التصحيف في بعض كلماته. هذا في تنافيه مع ساير ما ورد في أحمد بن إسحاق.
واما اشتماله على ما يستغربه الضعفة من الآيات الباهرات، فهذا أمر لا يوجب وهنه لما حقق في محله، ان لم يكن موجبا لرفعه وعلوه.
واما جهالة بعض رواته فلا توجب انكارها وليس المقام لتحقيقه.
واما تعدد الوسائط فيه بين الصدوق وبين سعد بن عبد الله، وانه يروى عنه بواسطة واحدة، فقد حققنا في محله سببه وانه لا غرو، في رواية من تصح عنه بلا واسطة أو بواحدة، بواصطتين أو بوسائط. هذا مع رواية الصدوق عن سعد بأكثر من واسطة في غير المقام، كما حققناه في محله، وسيأتى انشاء الله في ترجمة سعد بن عبد الله ما ينفع المقام.
(1) تقدم ذكره في مشايخ النجاشي الذي حكى عنهم في تراجم الرجال ج 1 - 51 وذكرنا ترجمته في محله، ويأتي ذكره في ترجمة جده الحكم بن أيمن الحناط الخمري، وذكرناه مع ساير المعروفين بالخمري أو ابن الخمري في كتابنا في (الأنساب).
(2) وفى الفهرست: وله كتب، منها كتاب علل الصلاة، كبير، و مسائل الرجال لأبي الحسن الثالث عليه السلام.
واما اشتماله على ما يستغربه الضعفة من الآيات الباهرات، فهذا أمر لا يوجب وهنه لما حقق في محله، ان لم يكن موجبا لرفعه وعلوه.
واما جهالة بعض رواته فلا توجب انكارها وليس المقام لتحقيقه.
واما تعدد الوسائط فيه بين الصدوق وبين سعد بن عبد الله، وانه يروى عنه بواسطة واحدة، فقد حققنا في محله سببه وانه لا غرو، في رواية من تصح عنه بلا واسطة أو بواحدة، بواصطتين أو بوسائط. هذا مع رواية الصدوق عن سعد بأكثر من واسطة في غير المقام، كما حققناه في محله، وسيأتى انشاء الله في ترجمة سعد بن عبد الله ما ينفع المقام.
(1) تقدم ذكره في مشايخ النجاشي الذي حكى عنهم في تراجم الرجال ج 1 - 51 وذكرنا ترجمته في محله، ويأتي ذكره في ترجمة جده الحكم بن أيمن الحناط الخمري، وذكرناه مع ساير المعروفين بالخمري أو ابن الخمري في كتابنا في (الأنساب).
(2) وفى الفهرست: وله كتب، منها كتاب علل الصلاة، كبير، و مسائل الرجال لأبي الحسن الثالث عليه السلام.