____________________
{٢} قوله (لا يطرد في كل موضع) أي مع العلم بأنها انما استعملت في الآيتين في معنى، أو بدون اعتبار خصوصية يوجد فيهما دون غيرهما مما لم يستعمل فيه، لعدم السماع من أهل اللغة، كما مر تحقيقه في هذا الفصل عند قوله (والحقيقة إذا عقل فائدتها الخ) وتبادر الغير أيضا علامة كونها مجازا في (أو).
{٣} قوله (ومعناها الترتيب) أي إفادة كون المعطوف بالفاء بعد المعطوف عليه بها، وهو على قسمين:
الأول: الزماني، نحو شرب مريضي الدواء فصح.
الثاني: الذكرى، وهو في شئ من حقه أن يذكر بعد شئ آخر باعتبار ككونه مدلولا له، نحو (وجد زيد فأوجد) وككونه تفصيلا له نحو، ﴿ونادى نوح ربه﴾ (5) فقال: وككونه فرعا عليه نحو (حرك اليد فتحرك المفتاح).
{4} قوله (ولذلك ادخل الفاء في جواب الشرط) لا تدخل الفاء في جواب
{٣} قوله (ومعناها الترتيب) أي إفادة كون المعطوف بالفاء بعد المعطوف عليه بها، وهو على قسمين:
الأول: الزماني، نحو شرب مريضي الدواء فصح.
الثاني: الذكرى، وهو في شئ من حقه أن يذكر بعد شئ آخر باعتبار ككونه مدلولا له، نحو (وجد زيد فأوجد) وككونه تفصيلا له نحو، ﴿ونادى نوح ربه﴾ (5) فقال: وككونه فرعا عليه نحو (حرك اليد فتحرك المفتاح).
{4} قوله (ولذلك ادخل الفاء في جواب الشرط) لا تدخل الفاء في جواب