تم المجلد الأول من الجزء الأول ويليه المجلد الثاني أوله (الكلام في الأوامر) وذلك في غرة ذي القعدة الحرام من السنة الثالثة بعد الأربعمائة والألف للهجرة النبوية على مهاجرها وآله الطيبين الطاهرين آلاف التحية والسلام والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا
(٣٨٩)