الآيات الواردة في تنزيه الأنبياء، وفرغ من تأليفه ليلة الثلاثاء أول محرم سنة 1097، وهو موجود ضمن مجموعة برقم 817 في مكتبة السيد المرعشي (1).
قال الفاضل في مقدمة هذا الأثر:
(... مما أعجب ما أبدع فيه من بدائع المعاني، وما أحسن ما أودع فيه من كواعب الغواني، ولكن لغاية بسطه متشتتا لأذهان النظار، ولغاية ضوئه مخفيا عنه ضعفاء الأنظار، فأردت أن أصطفي من مسائله ما يتعلق بالتفسير فأوجزها إيجازا متنكبا عن الاخلال وأوضحها إيضاحا متجنبا عن الاملال ليدركها كل حديد وكليل ويتناولها كل عليل وغليل. وأزيد على ذلك ما هجس صدري المثلوب وجال في قلبي المقلوب من تحقيقات وتوجيهات يناسب المقام وإشارات إلى إيرادات لا تخل بأصل المرام..... وألحقت بها ما في كتابه تنزيه الأنبياء والأئمة من تفسير الآي، ثم جعلت له ذيلا أذكر فيه تفسير بعض الأخبار ومسائل أخر، وسميته بالكوكب الدري والله المستعان) (2).
وهناك نسخة منه ضمن كتب المرحوم الخوانساري الموجودة الآن في المكتبة الرضوية (3). وقد طبعت هذه الرسالة أيضا في نهاية كشف اللثام.
34 - حاشية على الكافية: (لم يشر أيضا إلى هذا الأثر في الذريعة). ونسخة منه موجودة في المكتبة الرضوية برقم 6 ف 834 (الفهرس ألفبائي ص 208). وتوجد نسخة منه أيضا في مكتبة كلية الإلهيات في مشهد (برقم 207).
35 - چهار آئينة: (الذريعة 11 / ص 168) ألف هذا الكتاب في سنة 1126 (4). وهي مرتبة على أربعة فصول. الأول في إثبات الواجب بدليل جديد.