وفي هامش اللوحة 23 وجه أ. قيد ما يلي: " هذه الزيادة: وهي من قوله:
" وقد رواه القعنبي إلى قوله عن مالك كذلك. ملحقة في سابع جمادي الآخرة، سنة ثلاث وأربعين [وست مائة] ".
وفي هامش اللوحة 24 وجه أ. كتب ما نصه: " من قوله: حديث وأخرج في كتاب الطهارة إلى قوله حديث آخر. ألحق في ذي القعدة سنة خمس وخمسين وست مائة ".
وفي هامش اللوحة 26 وجه ب. كتب ما نصه: " من قوله: وقد أخرج إلى: والله أعلم. قال المصنف: ملحق في مستهل صفر سنة إحدى وخمسين [وست مائة] ".
وفي هامش اللوحة 30 وجه ب. جاء ما يلي: " من قوله: ولهما نظير إلى قوله: فيما علمت شيئا. ملحق في جمادي الآخرة سنة أربع وخمسين [وست مائة]:. وفي هامش اللوحة 32 وجه أ، أثبت ما يلي: " من قوله: قلت إلى: والله أعلم. ملحق في رجب سنة إحدى وخمسين [وست مائة] ".
وبعد تتمة الكلام على حديث المعراج لأبي ذر - رضي الله عنه - الذي أخرجه مسلم في كتاب الإمام من صحيحه كتب ما نصه: " ملحق في ذي القعدة، سنة ثلاث وأربعين [وست مائة] " اللوحة: 34 الوجه: ب. وبعد الانتهاء من الكلام على الحديث الذي أخرجه مسلم في كتاب الصلاة من رواية أبي الجوزاء عن عائشة رضي الله عنها. يأتي ما نصه: " ملحق في ذي القعدة سنة ثلاث وأربعين [وست مائة] " اللوحة 34 الوجه ب.
وعند الكلام على حديث ابن أبي نجيح عن مجاهد عن عائشة - رضي الله عنها - المخرج في كتاب المناسك، كتب الناسخ: " بخط شيخنا ما صورته صورة خط الحافظ رشيد الدين العطار المصنف في الورقة الأولى من نسخة هذا الكتاب بخطه: مما ألحق في ذي القعدة سنة ست وأربعين [وست مائة] " اللوحة 36 الوجه أ.
وهذا جدول بتواريخ هذه الملحقات حسب الترتيب الزمني - وليس حسب ترتيب وضعها في الكتاب -.