شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ٢٠ - الصفحة ٣٠٧
510 - ما خاب من استخار.
511 - الدين قد كشف عن غطاء قلبه، يرى مطلوبه قد طبق الخافقين فلا يقع بصره على شئ إلا رآه فيه.
512 - من غرس النخل أكل الرطب، ومن غرس الصفصاف والعليق عدم ثمرته، وذهبت ضياعا خدمته.
513 - إذا أردت العلم والخير فانفض عن يدك أداه الجهل والشر، فإن الصائغ لا يتهيأ له الصياغة إلا إذا ألقى أداة الفلاحة عن يده.
514 - الصبر مفتاح الفرج.
515 - غاية كل متعمق في علمنا أن يجهل.
516 - ستعرف الحال على حقيقتها، ولكن حيث لا تستطيع أن تذاكر أحدا بها.
517 - السعادة التامة بالعلم، والسعادة الناقصة بالزهد، والعبادة من غير علم ولا زهادة تعب الجسد.
518 - الآمال مطايا، وربما حسرت، ونقبت أخفافها.
519 - حب الرياسة شاغل عن حب الله سبحانه.
520 - يا أبا عبيدة، طال عليك العهد فنسيت، أم نافست فأنسيت؟ لقد سمعتها ووعيتها فهلا رعيتها!
521 - قال: لما سمعت خطبة عمر بالمدينة التي شرح فيها قصة السقيفة: معذرة ورب الكعبة، ولكن بعد ماذا! هيهات علقت معالقها، وصر الجندب.
522 - أول من جرأ الناس علينا سعد بن عبادة، فتح بابا ولجة
(٣٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 302 303 304 305 306 307 308 309 310 311 312 ... » »»
الفهرست