أحسنوا (يا) أهل مصر موازرة محمد أمير كم واثبتوا على طاعته تردوا حوض نبيكم [صلى الله عليه وآله خ] أعاننا الله وإياكم على ما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الحديث الثالث من المجلس (31) من أمالي الشيخ المفيد (ره) ص 162 ورواه عنه شيخ الطائفة (ره) في الحديث الأخير، من المجلس الأول من أماليه ص 16 وكل ما جعلناه بين معقوفين معقبا ب (خ) فهو من أمالي الشيخ، وكل ما وضعناه بينهما بلا تعقب، فهو مما اجتهدنا فيه، ووثقنا بأنه لابد منه، ورواه عنهما في الحديث العاشر من تفسير الآية (114) من سورة هود، من تفسير البرهان: 2، 237 ط 2. وكذلك في البحار:
17، ص 101، وفرق جملاته في الأبواب المناسبة لها في بقية مجلدات البحار، كالمجلد الثامن عشر، ص 49، والمجلد الخامس عشر، ص 40 والمجلد الثالث ص 128، إلى غير ذلك. ورواه قبلهما السيد الرضي (ره) في المختار (29) من كتب النهج، الا انه (ره) ذكر اللمع منه - على عادته من ذكر الا بلغ فالا بلغ من كلامه (ع) من غير ملاحظة الاتصال والاتساق - ومثله في تحف العقول ص 119، ط النجف ورواه أيضا في الحديث (12) من الجزء الثاني من بشارة المصطفى ص 52، وقال: أوردناه بتمامه في كتاب الزهد والتقوى. وبعض فقراته رواه في تنبيه الخواطر، ص 12، و 489.