*: البحار:: ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني.
*: بشارة الاسلام: ص 149 ب 7 - عن النعماني.
* * * [953 - (كيف أنتم إذا صرتم في حال لا ترون فيها إمام هدى ولا علما يرى؟ فلا ينجو من تلك الحيرة إلا من دعا بدعاء الغريق، فقال أبي: هذا والله البلاء، فكيف نصنع جعلت فداك حينئذ؟ قال: إذا كان ذلك - ولن تدركه - فتمسكوا بما في أيديكم حتى يتضح لكم الامر)] * 953 - المصادر:
*: النعماني: ص 159 ب 10 ح 4 - حدثنا محمد بن همام، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن محمد بن عيسى والحسن بن ظريف جميعا، عن حماد بن عيسى، عن عبد الله بن سنان قال: دخلت أنا وأبي على أبي عبد الله عليه السلام فقال: - *: كمال الدين: ج 2 ص 348 ب 33 ح 40 - حدثنا أبي ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنهما قالا: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن علي بن مهزيار، عن الحسن بن محبوب، عن حماد بن عيسى، عن إسحاق بن جرير، عن عبد الله بن سنان قال: دخلت أنا وأبي على أبي عبد الله عليه السلام فقال: - كما في النعماني بتفاوت يسير، وفيه (إذا وقع هذا ليلا..).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 533 ب 32 ف 27 ح 470 - عن النعماني، وفيه (حتى يصح لكم الامر).
*: البحار: ج 52 ص 133 ب 22 ح 37 - عن النعماني، وفيه (.. حتى يصح لكم الامر).
* * * [954 - (أقرب ما يكون العباد من الله جل ذكره وأرضى ما يكون عنهم إذا افتقدوا حجة الله عز وجل ولم يظهر لهم ولم يعلموا مكانه، وهم في ذلك يعلمون أنه لم تبطل حجة الله جل ذكره ولا ميثاقه، فعندها فتوقعوا الفرج صباحا ومساء، فإن أشد ما يكون غضب الله على أعدائه إذا افتقدوا حجته ولم يظهر لهم، وقد علم أن أولياءه لا يرتابون، ولو علم أنهم يرتابون ما غيب حجته عنهم طرفة عين، ولا يكون ذلك إلا على رأس شرار الناس)] *