وفي: ص 146 ب 22 ح 68 - مثله (رواية النعماني الثانية)، وأشار إلى مثله عن كمال الدين وغيبة الطوسي، والنعماني * * * [955 - (حقيق على الله أن يدخل الضلال الجنة، فقال زرارة: كيف ذلك جعلت فداك؟ (قال): يموت الناطق ولا ينطق الصامت فيموت المرء بينهما فيدخله الله الجنة)] * 955 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 277 - (ابن أبي عمير) عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: - *: البحار: ج 5 ص 290 ب 13 ح 4 - عن غيبة الطوسي * * * [956 - (إن الناس ما يمدون أعناقهم إلى أحد من ولد عبد المطلب إلا هلك حتى يستوي ولد عبد المطلب لا يدرون أيا من أي، فيمكثون بذلك سنين من دهرهم، ثم يبعث لهم صاحب هذا الامر)] * 956 - المصادر:
*: دلائل الإمامة: ص 292 - أخبرني أبو الحسن محمد بن هارون، عن أبيه، عن أبي القاسم جعفر بن محمد العلوي، عن عبد الله بن أحمد بن نهيك أبو العباس النخعي الشيخ الصالح، عن محمد بن أبي عمير، عن الحسين بن موسى، عن يعقوب بن شعيب، قال سمعت أبا عبد الله يقول: - *: رسائل المفيد: ص 400 - مرسلا عن الصادق عليه السلام (كيف بكم إذا التفتم يمينا فلم تروا أحدا والتفتم شمالا فلم تروا أحدا، واستوت بنو عبد المطلب، ورجع عن هذا الامر كثير ممن يعتقده، يمسي أحدكم مؤمنا ويصبح كافرا، فالله الله في أديانكم، هنالك فانتظروا الفرج).
*: المجموع: محمد بن الحسين المرزبان: - على ما في ملاحم ابن طاووس.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 185 - قال (ومن المجموع عن الصادق عليه السلام أنه قال لشيعته: (كيف أنتم إذا بقيتم شيئا (سبتا) من دهركم لا ترون إماما، واستوت أقدام بني عبد المطلب كأسنان المشط، فبينما أنتم كذلك إذ أطلع الله لكم نجمكم، فاحمدوا الله واشكروه) * * *