دراج، عن مالك بن أعين قال: قال أبو عبد الله عليه السلام (من مات منكم على أمرنا هذا كان كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله).
وفي: ص 173 ب 38 ح 146 - عنه، عن السندي، عن جده، قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول فيمن مات على هذا الامر منتظرا له؟ قال: هو بمنزلة من كان مع القائم عليه السلام في فسطاطه، ثم سكت هنيئة ثم قال: هو كمن كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله).
وفيها: ح 147 - عنه، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن موسى النميري، عن علاء بن سيابة قال قال أبو عبد الله عليه السلام: من مات منكم على هذا الامر منتظرا له كان كمن كان في فسطاط القائم عليه السلام).
وفيها: ح 149 - عنه، عن ابن فضال، عن علي بن شجرة، عن أبيه، عن أبي عبد الله عليه السلام، أو عن رجل، عن أبي عبد الله عليه السلام قال (من مات على هذا الامر كان بمنزلة من حضر مع القائم وشهد مع القائم (عليه السلام)).
وفي: ص 150 ب 38 ح 150 - عنه، عن ابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن مالك بن أعين الجهني قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام: (إن الميت منكم على هذا الامر بمنزلة الضارب بسيفه في سبيل الله).
وفيها: ح 151 - عنه، عن علي بن النعمان قال: حدثني إسحاق بن عمار وغيره، عن الفيض بن مختار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: (من مات منكم وهو منتظر لهذا الامر كمن هو مع القائم في فسطاطه (قال): ثم مكث هنيئة ثم قال: لا، بل كمن قارع معه بسيفه، ثم قال: لا والله إلا كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله).
*: النعماني: ص 200 ب 11 ح 15 - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى، عن أحمد بن الحسين، عن علي بن عقبة، عن موسى بن أكيل النميري، عن العلاء بن سيابة، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: - كما في رواية المحاسن الرابعة بتفاوت يسير، وفيه (.. في الفسطاط الذي للقائم (عليه السلام)).
*: كمال الدين: ج 2 ص 338 ب 33 ح 11 - بسنده عن المفضل بن عمر، عن الصادق عليه السلام (من مات منتظرا لهذا الامر، كان كمن كان مع القائم في فسطاطه، لا بل كان كالضارب بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله بالسيف).
وفي: ص 644 ب 55 ح 1 - كما في رواية المحاسن الرابعة، بسنده عن العلاء بن سيابة: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 471 ب 32 ف 5 ح 143 - عن رواية كمال الدين الأولى.
وفي: ص 489 - 490 ب 32 ف 5 ح 225 - عن رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير في سنده.
وفي: ص 519 ب 32 ف 14 ح 385 - عن رواية المحاسن الأولى بتفاوت يسير.