782 - المصادر:
*: الدارقطني: ج 2 ص 65 ح 10 - حدثنا أبو سعيد الإصطخري، ثنا محمد بن عبد الله بن نوفل، ثنا عبيد بن يعيش، ثنا يونس بن بكير، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن محمد بن علي قال: - *: تذكرة القرطبي: ج 2 ص 703 - عن الدارقطني.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 66 - عن الدارقطني، بتفاوت يسير.
*: الفتاوى الحديثية: ص 30 - أوله مرسلا، وقال (ومما جاء عن أكابر أهل البيت فيه قول محمد بن علي).
*: برهان المتقي: ص 107 ب 4 ف 1 ح 14 - عن عرف السيوطي.
*: مرقاة المفاتيح: ج 5 ص 186 - عن الدارقطني، إلى قوله (في النصف منه).
*: المغربي: ص 571 ح 63 - عن الدارقطني بتفاوت يسير.
* * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 621 ب 32 ف 22 ح 196 - عن تذكرة القرطبي.
*: منتخب الأثر: ص 444 ف 6 ب 3 ح 21 - عن البرهان * * * [783 - (إذا رأيتم نارا من (قبل) المشرق شبه الهردي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عز وجل إن الله عزيز حكيم. ثم قال: الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان (لان شهر رمضان) شهر الله (الصيحة فيه) هي صيحة جبرئيل عليه السلام إلى هذا الخلق، ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب، فإن الصوت الأول هو صوت جبرئيل الروح الأمين عليه السلام.
ثم قال عليه السلام: يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين، فلا تشكوا في ذلك، واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما، ليشكك الناس ويفتنهم، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرئيل، وعلامة