ينزلوا..).
*: النعماني: ص 238 ب 13 ح 28 - بسند آخر عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال: قال أبو جعفر عليه السلام: - وفيه (إذا ظهر القائم عليه السلام ظهر براية رسول الله صلى الله عليه وآله وخاتم سليمان وحجر موسى وعصاه، ثم يأمر مناديه فينادي: ألا لا يحملن رجل منكم طعاما ولا شرابا ولا علفا، فيقول أصحابه: إنه يريد أن يقتلنا ويقتل دوابنا من الجوع والعطش، فيسير ويسيرون معه، فأول منزل ينزله يضرب الحجر فينبع منه طعام وشراب وعلف، فيأكلون ويشربون ودوابهم حتى ينزلوا النجف بظهر الكوفة).
وفيها: ح 29 - كما في روايته الأولى، بتفاوت يسير، بسند آخر عن أبي الجارود، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال: - وفيه (إذا خرج القائم من مكة ينادي.. أحد طعاما.. يحمل معه.. إلا نبعت منه عيون.. و (رويت) دوابهم حتى ينزلوا..).
*: كمال الدين: ج 2 ص 670 ب 58 ح 17 - كما في رواية النعماني الثانية، بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال: قال أبو جعفر عليه السلام: وفيه (..
أحد (كم).. إلا انفجرت منه عيون..).
*: الخرائج: ج 2 ص 690 ح 1 - مرسلا عن أبي سعيد الخراساني، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليه السلام: - وفيه (إذا قام.. مناد.. ويحمل معه حجر موسى بن عمران التي انبجست منه اثنتا عشرة عينا، فلا ينزل منزلا إلا نصبه فانبعثت منه العيون.. فإذا نزلوا ظاهرها انبعث منه الماء واللبن دائما فمن كان جائعا شبع ومن كان عطشان روى).
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 199 ف 12 - كما في كمال الدين، بتفاوت يسير، وقال (وبالطريق المذكور (وما جاز لي روايته عن الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه رحمه الله) يرفعه إلى أبي الجارود زياد بن المنذر قال: قال أبو جعفر عليه السلام: -) *: إثبات الهداة: ج 3 ص 440 ب 32 ح 3 - عن الكافي، وقال (ورواه الصدوق في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة.. نحوه).
وفي: ص 541 ب 32 ف 27 ح 509 - أوله، عن رواية النعماني الأولى.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 579 ب 19 - عن الكافي، وقال (ورواه الصفار في بصائر الدرجات..).
وفيها: - عن رواية النعماني الأولى.
وفي: ص 580 ب 19 - عن رواية النعماني الثانية.
وفيها: - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه، أوله.
*: البحار: ج 13 ص 185 ب 6 ح 20 - عن الكافي.
وفي: ج 52 ص 324 ب 27 ح 37 - عن كمال الدين.
وفي: ص 325 ب 27 - مثله عن رواية النعماني الثانية، وأشار إلى مثله أيضا عن بصائر الدرجات.
وفي: ص 335 ب 27 ح 67 - عن الخرائج.