*: الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
*: النعماني: ص 253 ب 14 ح 13 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثني أحمد بن يوسف بن يعقوب أبو الحسن الجعفي من كتابه قال: حدثنا إسماعيل بن مهران قال:
حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، ووهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال: - وفي: ص 233 ب 13 ح 19 - من قوله (يقوم القائم بأمر جديد..) إلى قوله (ولا يأخذه في الله لومة لائم) بسند آخر - وأخبرنا علي بن الحسين بإسناده (حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن حسان الرازي، عن محمد بن علي الكوفي) عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن عاصم بن حميد الحناط، عن أبي بصير، قال: قال أبو جعفر عليه السلام: - وفي: ص 234 ب 13 ح 22 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا يحيى بن زكريا بن شيبان قال: حدثنا يوسف بن كليب قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن عاصم بن حميد الحناط، عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام يقول: - وفيه (لو خرج قائم آل محمد عليهما السلام لنصره الله بالملائكة المسومين والمردفين والمنزلين والكروبيين. يكون جبرئيل أمامه، وميكائيل عن يمينه، وإسرافيل عن يساره، والرعب يسير مسيرة شهر أمامه وخلفه وعن يمينه وعن شماله، والملائكة المقربون حذاه، أول من يتبعه محمد صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام الثاني، ومعه سيف مخترط، يفتح الله له الروم والديلم والسند والهند وكابل شاه والخزر. يا أبا حمزة لا يقوم القائم عليه السلام إلا على خوف شديد.. عند الإياس والقنوط، فيا طوبى لمن.. ثم قال: يقوم بأمر جديد.. ليس شأنه.. ولا يستتيب أحدا ولا تأخذه في الله لومة لائم).
ملاحظة: (من ضروريات الدين أن المهدي عليه السلام تابع لسنة النبي صلى الله عليه وآله، فلابد أن يكون المقصود بقوله (يتبعه) أي يرجع إلى الدنيا بعده وكذا أمير المؤمنين علي عليه السلام، ويحتمل أن تكون كلمة يتبعه مصحفة).
وفي: ص 259 ب 14 ح 18 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبو عبد الله يحيى بن زكريا بن شيبان قال: حدثنا أبو سليمان يوسف بن كليب قال: حدثنا الحسن بن علي ابن أبي حمزة، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكر الحضرمي، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه سمعه يقول: - بعضه بتفاوت يسير، وفيه (لابد أن يملك بنو العباس.. واختلفوا وتشتت أمرهم خرج عليهم.. هذا من ها هنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على أيديهما).
*: غيبة الطوسي: ص 274 - وعنه (الفضل)، عن ابن محبوب، عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم قال: ولم يسنده إلى الباقر أو الصادق عليهما السلام - وفيه (ينادي مناد من السماء باسم القائم، فيسمع ما بين المشرق إلى المغرب، فلا يبقى راقد إلا قام، ولا قائم إلا قعد، ولا