[768 - (إن صاحب هذا الامر فيه شبه من يوسف، ابن أمة سوداء، يصلح الله له أمره في ليلة)] * 768 - المصادر:
*: النعماني: ص 163 ب 10 ح 3 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن المفضل وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني، جميعا عن الحسن بن محبوب، عن هشام بن سالم الجواليقي، عن يزيد الكناسي قال: سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول: - وفي: ص 228 ب 13 ح 8 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثنا محمد بن المفضل بن قيس بن رمانة الأشعري وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ومحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا: حدثنا الحسن بن محبوب الزراد، عن هشام بن سالم، عن يزيد الكناسي قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام: - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير، وفيه (.. ليلة واحدة.. يريد بالشبه من يوسف الغيبة).
*: كمال الدين: ج 1 ص 329 ب 32 ح 12 - حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه قال: حدثنا أبو عمرو الكشي قال: حدثنا محمد بن مسعود قال: حدثنا علي بن محمد القمي، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن إبراهيم بن هاشم، عن أبي أحمد الأزدي، عن ضريس الكناسي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - كما في رواية النعماني الثانية وفيه (سنة بدل شبه).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 469 ب 32 ف 5 ح 135 - عن كمال الدين، وليس وفيه (سوداء) وفي سنده (أبي عمر الليثي بدل أبو عمرو الكشي).
وفي ص 538 ب 32 ف 27 ح 495 - عن رواية النعماني الثانية بتفاوت يسير، وليس في سنده (وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ومحمد بن الحسن القطواني).
*: البحار: ج 51 ص 41 - 42 ب 4 ح 23 - عن رواية النعماني الأولى.
وفي: ص 218 ب 13 ح 8 - عن كمال الدين، وأورد عن النعماني بسنده، مثله.
*: منتخب الأثر: ص 300 ف 2 ب 38 ح 3 - عن كمال الدين، وليس فيه (ابن أمة سوداء) وقال (وروى النعماني في غيبته بسنده عن أبي جعفر نحوه).
ملاحظة: (الظاهر أن كلمة سوداء في نسخة النعماني زائدة حيث اتفقت الروايات على أن أم المهدي عليه السلام رومية أو مغربية، وليست سوداء. ولا يبعد أن يكون الشبه المقصود في الحديث مفسرا بقوله: ابن أمة يصلحه الله في ليلة، فيكون المعنى أن فيه شبها من يوسف من جهتين: بكونه ابن أمة، وبأن الله تعالى يحدث تطورات سياسية في العالم دفعة واحدة تمهد لبداية أمره وظهوره) * * *