ومن الشعراء غير الصحابة: الخطيل بن أوس.
ومن الأماكن:
أبرق الربذة، والأخابث، والأعلاب، وجيروت، والحمقتين، ورياضة الروضات، وذات الخيم، وسنح في بلاد طي، والصبرات، وظهور الشحر، واللبان، والمر، ونضدون، وينعب.
ومن قادة الفرس:
الاندرزغر، وأنوشجان، ويهمن جاذويه، وقارن بن قريانس، وقباذ وكثير غيرهم.
ومن قادة الروم: أرطبون - أدهى الروم، وغير هؤلاء.
ومن أمثلة التحريف عنده تحريف اسم عبد الله بن وهب السبائي رئيس الخوارج إلى عبد الله بن سبأ الذي زعمه رئيسا للسبئيين.
ومن أمثلة وضعه أسماء مرادفة لاسماء، وضعه (السبئية) للفرقة التي اختلق اسطورتها مرادفا (للسبئية) الدالة على الانتساب إلى القبائل اليمنية. ثم تطورت دلالة السبئية في التاريخ كما يلي:
كانت السبئية تدل على الانتساب إلى القبائل اليمانية من سلالة سبأ بن يشجب مدى القرون في كل مكان.
حتى إذا كان أوائل الحكم الأموي استعملت السبئية في الكوفة نبزا لتلك القبائل على ولائها لعلي بن أبي طالب (ع) كما وجدنا ذلك في النص الرسمي الذي كتبه زياد إلى معاوية حيث