وأسطورة فتح السوس بدق الدجال بابها برجله وقوله: إنفتح بظار.
وأسطورة إخبار شيطان الأسود المتنبي الكذاب الأسود بالغيب، وقيامه بأعمال خارقة شبيهة بمعجزات الأنبياء.
وكذلك شوش على المسلمين تاريخهم في ما حرف من أسماء وصحف مثل:
تصحيفه اسم (عبد المسيح بن عمرو) مفاوض خالد في صلح الحيرة إلى (عمرو بن عبد المسيح).
واسمي (معاوية وعمرو بن العاص) في حديث لعن النبي إياهما إلى (معاوية بن رافع وعمرو بن رفاعة).
واسم (عبد الرحمن بن ملجم) - قاتل الامام - في رواياته عن السبئيين إلى (خالد بن ملجم).
ومن أنواع التحريف عند سيف اختلاق أشخاص إسطوريين وتسميتهم بأسماء أشخاص وجدوا حقيقة مثل:
إختلاقه (خزيمة بن ثابت الأنصاري) الذي زعمه غير ذي الشهادتين، مرادفا لاسم (خزيمة بن ثابت ذي الشهادتين).
و (سماك بن خرشة) الذي زعمه غير أبي دجانة مرادفا لاسم (سماك بن خرشة أبي دجانة).
و (وبرة بن يحنس الخزاعي) مرادفا لاسم الصحابي (وبر بن يحنس الكلبي).
هذا بالإضافة إلى اختلاقه كثيرا من الأسماء ارتجالا ليجعلهم