يوسف بن جعفر الخوارزمي شيخ متأخر، كان يضع الحديث. م 3 ص 329.
يوسف بن خالد السمتي الفقيه، كذاب كان يضع الحديث، وضع كتابا في التجهم ينكر فيه الميزان والقيامة، وهو أول من وضع كتاب الشروط، وأول من جلب رأي أبي حنيفة إلى البصرة توفي سنة 189 " م 3 ص 329، يب 11 ص 413، حاشية السنن لابن ماجة تأليف السندي ج 1 ص 395 ".
يوسف بن السفر أبو الفيض الدمشقي، كذاب متروك الحديث يكذب روى بواطيل، كان في عداد من يضع الحديث " م 3 ص 331، مز 1 ص 82، لي 2 ص 48، 139 ".
(الكنى) ابن زبالة، قال الحافظ أحمد بن صالح: كتبت عنه مائة ألف حديث ثم تبين لي أنه كان يضع الحديث فتركت حديثه " طب 4 ص 200 ".
685 ابن شوكر. كان يضع الحديث بالسند " طب 11 ص 152 ".
م - ابن الصقر، كان كذابا يسرق الأحاديث ويركبها ويضعها على الشيوخ. طب 2 ص 219 ".
م - أبو بكر بن عثمان، كذاب له أحاديث كذب. لم 6 ص 349 ".
م - أبو جابر البياضي، كذاب. المحلى 4 ص 217 ".
م - أبو الحسن بن نوفل الراعي، بلاء كذاب. لم 6 ص 364 ".
690 م - أبو حيان التوحيدي، صاحب التصانيف، قيل: اسمه علي بن محمد بن العباس نفاه الوزير المهلبي لسوء عقيدته وكان يتفلسف، بقي إلى حدود الأربعمائة ببلاد فارس، قال ابن مالي في كتاب " الفريدة ": كان أبو حيان كذابا قليل الدين والورع مجاهرا بالبهت تعرض لأمور جسام من القدح في الشريعة والقول بالتعطيل. وقال ابن الجوزي: كان زنديقا. وقال الذهبي: صاحب زندقة وانحلال.
قال جعفر بن يحيى الحكاك: قال لي أبو نصر السجزي: إنه سمع أبا سعيد الماليني يقول: قرأت الرسالة المنسوبة إلى أبي بكر وعمر مع أبي عبيدة إلى علي على أبي حيان فقال: هذه الرسالة عملتها ردا على الروافض وسببها أنهم كانوا يحضرون مجلس بعض الوزراء يعني ابن العميد فكانوا يغلون في حال علي فعملت هذه الرسالة. فقد اعترف بالوضع