قالوا: الصلاة لدى محل قبورنا * في الفضل تعدل مثلها في المسجد عنهم روته لنا الثقات فبالهدى * عنهم إذا شئت الهداية فاقتد شرف المكان بذي المكان محقق * وأخو الحجا في ذاك لم يتردد خير عبادة ربنا في مثله * من غيره فإليه فاعمد واقصد وكذلكم طلب الحوائج عندها * من ربنا أرجى لنيل المقصد بركاتها ترجى لداع أنها * بركات شخص في الضريح موسد لا بدع إن كان الدعاء إليه * الخ...
فقال: والقصيدة أغلبها من هذا النوع الفاحش المناقض لدين الاسلام ولغيره من أديان الله. ا ه. وعد القول بالشفاء وإجابة الدعاء عند قبر الحسين السبط عليه السلام من آفات الشيعة في ج 2 ص 21.
كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا [الكهف 5]