من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة، ومن زارني محتسبا إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة.
وفي لفظ ثالث له زيادة: وكنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة. أخرجته أمة من الحفاظ منهم:
1 - ابن أبي فديك محمد بن إسماعيل المتوفى 200.
2 - ابن أبي الدنيا أبو بكر القرشي المتوفى 281.
3 - الحافظ أبو عبد الله الحاكم النيسابوري المتوفى 405.
4 - الحافظ أبو بكر البيهقي المتوفى 458. في " شعب الإيمان ".
5 - القاضي عياض المالكي المتوفى 544 في " الشفاء ".
6 - الحافظ علي بن الحسن الشهير بابن عساكر المتوفى 571.
7 - الحافظ ابن الجوزي المتوفى 597 في [مثير الغرام الساكن].
8 - الحافظ عبد المؤمن الدمياطي المتوفى 705.
9 - أبو عبد الله العبدري المالكي ابن الحاج المتوفى 737 في " المدخل " ج 1 ص 261.
م 10 - شمس الدين أبو عبد الله الدمشقي الحنبلي المعروف بابن القيم الجوزية المتوفى 751، في " زاد المعاد " 2 ص 47].
11 - تقي الدين السبكي المتوفى 756، في " الشفاء السقام " ص 27.
12 - السيد نور الدين السمهودي المتوفى 911، في " وفاء الوفاء " 2 ص 400 13 - أبو العباس شهاب الدين القسطلاني المتوفى 923 في " المواهب اللدنية " 14 - جلال الدين السيوطي المتوفى 911، في " الجامع الكبير " كما في ترتيبه ج 8 ص 99.
15 - الشيخ عبد الرحمن شيخ زاده المتوفى 1078، في " مجمع الأنهر " 1 ص 157 بلفظ: من زارني إلى المدينة متعمدا كان في جواري إلى يوم القيامة.
16 - الشيخ محمد الشوكاني المتوفى 1250، في " نيل الأوطار " 4 ص 326.
17 - أبو عبد الله الزرقاني المالكي المتوفى 1122، في " شرح المواهب " 8 ص 299.