العوالم ، الإمام الحسين (ع) - الشيخ عبد الله البحراني - الصفحة ٧١٧
أنا أقاسي منها الجهد والبلاء، وقد والله خشيت على نفسي، ثم أذن المؤذن فقاما يصليان وغابا عني. 1 3 - ومنه: عنه، عن أبي المفضل، عن الفضل بن محمد بن أبي ظاهر، عن محمد بن موسى السريعي، عن أبيه موسى بن عبد العزيز قال: لقيني يوحنا بن سراقيون النصراني المتطبب في شارع أبي أحمد فاستوقفني وقال لي: بحق نبيك ودينك من هذا الذي يزور قبره قوم منكم بناحية قصر ابن هبيرة؟ من هو من أصحاب نبيكم؟ قلت:
ليس هو من أصحابه هو ابن بنته، فما دعاك إلى المسألة لي عنه؟ فقال له 2:
عندي حديث طريف، فقلت: حدثني به، فقال: وجه إلي سابور الكبير الخادم الرشيدي في الليل فصرت إليه، فقال [لي]: تعال معي فمضى وأنا معه حتى دخلنا على موسى بن عيسى الهاشمي فوجدناه زائل العقل متكئا على وسادة وإذا بين يديه طست فيها حشو جوفه، وكان الرشيد استحضره من الكوفة.
فأقبل سابور على خادم كان من خاصة موسى فقال له: ويحك ما خبره؟
فقال له: أخبرك أنه كان من ساعة جالسا وحوله ندماؤه، وهو من أصح الناس جسما وأطيبهم نفسا إذ جرى ذكر الحسين بن علي عليهما السلام قال يوحنا: هذا الذي سألتك عنه؟
فقال موسى: إن الرافضة ليغلون 3 فيه حتى أنهم فيما عرفت يجعلون تربته دواء يتداوون به، فقال له رجل من بني هاشم كان حاضرا: قد كانت بي علة عليلة 4 فتعالجت لها بكل علاج فما نفعني حتى وصف لي كاتبي أن آخذ من هذه التربة، فأخذتها فنفعني الله بها وزال عني ما كنت أجده.
قال: فبقي عندك منها شئ؟ قال: نعم، فوجه فجاءه منها بقطعة فناولها موسى بن عيسى فأخذها موسى فاستدخلها دبره استهزاءا بمن تداوى بها واحتقارا وتصغيرا لهذا الرجل الذي هي تربته - يعني الحسين عليه السلام - فما هو إلا أن استدخلها دبره حتى صاح: النار النار الطست الطست فجئناه بالطست فأخرج فيها ما ترى.

1 - 1 / 327 والبحار: 45 / 399 ح 9.
2 - في الأصل: لي.
3 - في المصدر: لتغلوا.
4 - في البحار: غليلة وفي خ: غليظه.
(٧١٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 712 713 714 715 716 717 718 719 720 721 722 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 - أبواب بدو خلقه ونوره وروحه 5
2 باب نوره ونور أبيه وأمه وأخيه عليهم السلام 5
3 باب آخر على وجه آخر 6
4 باب آخر على وجه آخر 6
5 2 - أبواب ولادته ورضاعه وعقيقته عليه السلام 7
6 باب تاريخ ولادته عليه السلام 7
7 باب حمله وكيفية ولادته عليه السلام 10
8 باب رضاعه عليه السلام 21
9 باب في عقيقته وحلق رأسه عليه السلام 26
10 3 - أبواب اسمه وكنيته ولقبه وشمائله ونقش خاتمه 27
11 باب اسمه عليه السلام 27
12 باب كنيته وألقابه الشريفة 28
13 باب في حليته وشمائله 29
14 باب نقش خاتمه 30
15 4 - أبواب فضائله ومناقبه بخصوصه زائدا على ما مر في كتاب أحوال الحسين (ع) مشتركا بينهما 33
16 باب محبة الرسول له وأنه سبط من الأسباط 33
17 باب أن لحمة ثيابه من زغب جناح جبرئيل 34
18 باب قصره وحوره في الجنة 35
19 باب أنه أحب أهل الأرض إلى أهل السماء 35
20 باب شفقة النبي صلى الله عليه وآله له وإلطافه به عليه السلام 36
21 باب جوامع فضائله 41
22 5 - أبواب معجزاته عليه السلام 45
23 باب معجزته عليه السلام في دفع العاهات 45
24 باب معجزته عليه السلام في شفاء المرضى 48
25 باب معجزته عليه السلام في استنطاق الرضيع 49
26 باب دعوته في إحياء الموتى 49
27 باب آخر في إراءته النبي صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام حيا 50
28 باب استجابة دعائه في الاستسقاء 51
29 باب استجابة دعائه عليه السلام على الأعداء 52
30 باب آخر في دعائه على الأعداء ولهم أيضا 52
31 باب إخباره بالمغيبات 54
32 باب جوامع معجزاته عليه السلام 56
33 6 - أبواب مكارم أخلاقه ومحاسن أوصافه وسيرته 59
34 باب علمه عليه السلام 59
35 باب عبادته عليه السلام 61
36 باب خوفه عليه السلام من الله 61
37 باب سخاوته عليه السلام 62
38 باب تواضعه عليه السلام 65
39 باب شجاعته عليه السلام 66
40 باب زهده عليه السلام 68
41 باب عفوه عليه السلام 70
42 باب سيره وبعض أحواله عليه السلام 70
43 7 - أبواب النصوص عليه عليه السلام 73
44 باب نص النبي صلى الله عليه وآله عليه 73
45 باب آخر فيما نقلت فاطمة عليها السلام عن النبي صلى الله عليه وآله في النص على الحسين عليه السلام 74
46 باب نص أمير المؤمنين عليه السلام عليه من النبي صلى الله عليه وآله 75
47 باب نص علي عليه السلام عليه 76
48 باب وصية الحسن إليه بنصوصه والنص منه عليه بخصوصه 77
49 8 - أبواب احتجاجاته عليه السلام على معاوية وأوليائه وما جرى بينه وبينهم 83
50 باب احتجاجه عليه السلام على معاوية وما جرى بينهما 83
51 باب ما جرى بينه وبين عمرو بن العاص عليه اللعنة والعذاب 85
52 باب ما جرى بينه وبين مروان بن الحكم 86
53 9 - أبواب الآيات المؤولة بشهادته عليه السلام 95
54 باب تأويل قوله " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم " الآية 95
55 باب في أن قوله تعالى " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا " مؤول فيه وأنه يطلب الله بثأره 96
56 باب سورة الفجر وقوله تعالى " يا أيتها النفس المطمئنة " 97
57 باب سائر الآيات المؤولة بشهادته عليه السلام 98
58 10 - أبواب إخبار الله تعالى أنبياءه ونبينا عليهم السلام بشهادته عليه السلام 101
59 باب جوامع ما أخبر به الأنبياء عليهم السلام من شهادته ولعنهم لقتلته عليهم اللعنة 101
60 باب ما ورد في إخبار الله تعالى خصوص آدم علي نبينا وآله وعليه السلام بشهادته 104
61 باب إخبار الله تعالى نوحا بشهادته عليه السلام 105
62 باب إخبار الله تعالى إبراهيم عليه السلام بشهادته 106
63 باب إخبار الله تعالى زكريا عليه السلام بشهادته 107
64 باب إخبار الله تعالى إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد بشهادته 108
65 باب ما وجد من خبر شهادته في الكتب السالفة والبيع والكنائس وغيرها 110
66 11 - أبواب إخبار الله تعالى نبينا صلى الله عليه وآله بشهادته 113
67 باب إخبار الله تعالى نبينا صلى الله عليه وآله بشهادته وقت حمله بواسطة جبرئيل عليه السلام 113
68 باب عموم إخبار الله تعالى النبي صلى الله عليه وآله بشهادته خصوصا بعد مولده بواسطة جبرئيل وغيره 116
69 باب آخر وهو ما أخبر الله نبينا صلى الله عليه وآله بشهادته وشهادة أخيه الحسن عموما بواسطة جبرئيل عليه السلام خصوصا 119
70 باب ما أخبر الله تعالى من شهادته في الجنة بلسان الحوراء والرضوان 121
71 باب آخر في إخبار الله تعالى نبينا بشهادته وشهادة أخيه وأمه وأبيه صلوات الله عليهم أجمعين 122
72 باب إخبار جبرئيل عليه السلام وغيره نبينا صلى الله عليه وآله من الله تعالى بشهادته وإراءة تربته 124
73 باب جوامع من أخبر الله تعالى نبينا صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام 131
74 12 - أبواب ما أخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسن عليهم السلام بشهادته عليه السلام 135
75 باب ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام 135
76 باب إخبار أمير المؤمنين عليه السلام بشهادته عليه السلام 143
77 باب إخبار الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام بشهادته عليه السلام 154
78 باب إخباره بشهادته عليه السلام 154
79 13 - أبواب ما جرى عليه عليه السلام بعد بيعة الناس ليزيد بن معاوية إلى شهادته وأولاده وأصحابه عليه السلام 159
80 باب ما جرى عليه عليه السلام بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته 159
81 باب آخر وهو من الأول أيضا في أخبار أخر متفرقة موجزة وردت من حين خروجه من المدينة إلى شهادته وعلة خروجه من مكة إلى الكوفة مع قلة الأنصار وإمارات الظن بالقتل والفوز بسعادته 313
82 باب تاريخ شهادته ومدة عمره وجملة تواريخه وأحواله عليه السلام 324
83 باب الوضع الذي صار عليه السلام شهيدا عليه 329
84 باب عدد الجراحات التي في بدنه المقدس 330
85 14 - أبواب أحوال أزواجه وأولاده عليه السلام 331
86 باب جوامع عدد أزواجه وأولاده عليه السلام 331
87 15 - أبواب أحوال أصحابه والشهداء معه عليه السلام 333
88 باب جمل أحوال أصحابه وأسمائهم عموما 333
89 باب خصوص حال ميثم التمار ورشيد الهجري وحبيب بن مظاهر من أصحابه عليه السلام 333
90 باب أسماء الشهداء معه عموما عليهم السلام وعددهم وجمل أحوالهم وأسماء قاتليهم عليهم لعائن الله 335
91 باب آخر في عدد المقتولين من أهل البيت 342
92 باب بعض أحواله عليه السلام مع أصحابه في الطف 344
93 باب فضل الشهداء معه وعلة عدم مبالاتهم وبيان أنه عليه السلام كان فرحا لا يبالي بما يجري عليه 347
94 باب فضل العباس بن علي بخصوصه على الشهداء الذين معه 348
95 باب فضل أولاد عقيل بن أبي طالب عليهم السلام بخصوصهم 349
96 باب علة عدم مبالاتهم بالقتل وأنهم فرحون مسرورون من القتل 350
97 16 - أبواب الوقائع المتأخرة عن قتله 353
98 باب شهادة ولدي مسلم الصغيرين رضوان الله عليهم 353
99 باب بعض ما وقع بعد قتله إلى ذهاب أهل البيت إلى الكوفة زائدا على ما مر 360
100 باب فيما وقع من دخول أهل البيت الكوفة إلى خروجهم منها إلى الشام، ووصول خبر قتل الحسين عليه السلام إلى المدينة 368
101 باب فيما وقع من خروج أهل البيت عليهم السلام من الكوفة إلى الشام ومنه إلى المدينة 395
102 باب في موضع رأسه الشريف عليه السلام 451
103 17 - أبواب عظمة مصيبته، وما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه عليه السلام وانكساف الشمس والقمر وغيرها، وما ظهر من شهادته في الملائكة والجن والوحوش والطيور 455
104 باب جوامع ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه عليه السلام وانكساف الشمس والقمر وغيرها وبكاء الجن والإنس والوحش والطير وتزلزل البحار والجبال وجميع ما خلق الله 455
105 باب آخر في خصوص بكاء السماء عليه عليه السلام 466
106 باب فيما ورد في خصوص بكاء الأرض عليه 472
107 باب ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في أمره، وإن الله بعثهم لنصره، وبكائهم عليه عليه السلام 474
108 باب نوح الجن عليه عليه السلام 481
109 باب ما وقع على الوحوش من قتله 488
110 باب ما وقع على الطيور لقتله 489
111 باب حال الشجر والنباتات من قتله عليه السلام 496
112 باب ما ظهر من شهادته عليه السلام في البحار والجبال 499
113 18 - أبواب ما ظهر بعد شهادته عليه السلام من بكاء الأنبياء والأئمة وفاطمة عليهم السلام 503
114 باب جوامع ما ظهر بعد شهادته من بكاء الملائكة والأنبياء والأوصياء وفاطمة صلوات الله عليهم أجمعين 503
115 باب ما وقع بعد شهادته من صيحة جبرئيل عليه السلام وحضور النبي صلى الله عليه وآله 505
116 باب رؤية أم سلمة النبي (ص) في المنام وإخباره بشهادة الحسين عليه السلام 506
117 باب رؤية ابن عباس وغيره النبي (ص) في المنام وإخباره بشهادة الحسين عليه السلام 510
118 باب آخر في بكاء فاطمة عليها السلام 511
119 باب ما رئي من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بعد شهادته 512
120 19 - أبواب أن مصيبته عليه السلام كانت أعظم المصائب وذل الناس بقتله، ورد قول من قال: إنه لم يقتل ولكن شبه لهم، والعلة التي من أجلها لم يكف الله قتلة الأئمة ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم، وعلة ابتلائهم عليهم السلام 515
121 باب أن مصيبته كانت أعظم المصائب، ورد قول من قال: إنه لم يقتل ولكن شبه لهم 515
122 باب العلة التي من أجلها لم يكف الله تعالى قتلة الأئمة ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم وعلة ابتلائهم عليهم السلام 518
123 باب ذل الناس بقتله عليه السلام 523
124 20 - أبواب ثواب البكاء على مصيبته ومصائب سائر الأئمة والمرثية وغيرها 525
125 باب ما يعم ثواب البكاء على مصيبته ومصيبة سائر الأئمة عليهم السلام 525
126 باب فيما ورد في ثواب البكاء عليه خصوصا 532
127 باب آخر إنه قتيل العبرة لا يذكره مؤمن إلا بكى 536
128 باب فيما ورد في أيام المحرم ويوم عاشوراء وآداب المآتم والبكاء 538
129 باب ثواب إنشاد الشعر فيه عليه السلام 540
130 باب ما قيل من المراثي فيه عليه السلام 543
131 21 - أبواب أحوال قاتليه 591
132 باب ما ورد في كفر قتلته واللعن عليهم وشدة عذابهم في الآخرة من الأنباء السابقة وفي الكتب السابقة والأمم الماضية 591
133 باب جوامع ما ورد من كفر قتلته واللعن عليهم وشدة عذابهم في الدنيا والآخرة على لسان نبينا وأئمتنا صلوات الله عليهم أجمعين 596
134 باب أن قتلته عليه السلام ولد زنا 600
135 باب فيما ورد في لعن الحمام الراعبي على قتلة الحسين عليه السلام 601
136 باب ثواب اللعن على قتلة الحسين عليه السلام عند شرب الماء وغيره وما ينبغي أن يقال عند ذكره 602
137 باب ما وجد من عذاب قاتليه في الكنائس وغيرها 603
138 باب فيما ورد عن النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام في شدة عذاب قتلته في عالم البرزخ والقيامة عموما 604
139 باب شدة عقاب قاتل الحسين عليه السلام في عالم البرزخ 606
140 باب انتقام الله تعالى من قتلته عليه السلام في الرجعة والعلة التي من أجلها يقتل أولاد قتلته عليه السلام 607
141 باب ما عجل الله به قتله الحسين عليه السلام من العذاب في الدنيا وما ظهر من إعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده 612
142 باب ما نهب من أسبابه عليه السلام وانقلب رمادا ودخانا ودما وغيرها ومن استعمله صار مبروصا وغيره 616
143 22 - أبواب بعض ما عجل ليزيد عليه اللعنة في الدنيا من الانتقام ولسائر قتلته عليه السلام 621
144 باب بعض ما أصاب يزيد عليه اللعنة في الدنيا 621
145 باب بعض ما أصاب ابن زياد لعنه الله من العذاب في الدنيا 622
146 باب بعض ما أصاب عمر بن سعد عليه اللعنة في الدنيا 622
147 باب ما أصاب سائر قتلته عليه السلام والحاضرين في محاربته من العقوبات والنقمات في الدنيا 624
148 23 - أبواب أحوال أزواجه وأولاده عليه السلام 637
149 باب جمل أحوال أزواجه وأولاده وعددهم عموما 637
150 باب خصوص أحوال بعض أزواجه 638
151 باب آخر في خصوص أحوال أولاده عليه السلام 639
152 24 - أبواب أحوال عشائره وأهل زمانه عليه السلام وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج 641
153 باب ما جرى بين يزيد وابن عباس رضي الله عنه 641
154 باب ما جرى بين محمد بن الحنفية رضي الله عنه ويزيد عليه اللعنة 643
155 باب ما جرى بين عبد الله بن عمر ويزيد عليه اللعنة 647
156 25 - أبواب أحوال المختار بن أبي عبيدة الثقفي وما جرى على يديه وأيدي أوليائه من قتل قتلة الحسين عليه السلام 649
157 باب في تحقيق حال المختار وما ورد في مدحه وذمه 649
158 باب بعض أحوال المختار 654
159 باب بعض ما جرى على يديه وأيدي أوليائه من قتل قتلة الحسين عليه السلام 658
160 باب آخر نورد فيه رسالة شرح الثأر الذي ألفه الشيخ الفاضل البارع جعفر بن محمد بن نما فإنها مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار على وجه الاختصار يشفي به صدور المؤمنين الأخيار ويظهر منها بعض أحوال المختار 665
161 26 - أبواب ما يتعلق بقبره الشريف وزيارته وما ظهر من المعجزات عند تربته عليه السلام 711
162 باب زيارته عليه السلام وان الملائكة عند تربته يبكون على مصيبته ويحرسون زائريه عليه السلام 711
163 باب اتيان الأنبياء والأوصياء لزيارته عليه السلام 714
164 باب ان الشفاء في تربته وما ظهر في ذلك من معجزته عليه السلام 716
165 باب نادر 718
166 27 - أبواب جور الخلفاء على قبره الشريف عليه السلام 719
167 باب ما وقع من الرشيد على قبره 719
168 باب ما وقع من موسى بن عيسى على قبره الشريف 719
169 باب ما وقع من المتوكل من الخلفاء على قبره من الجفاء 724
170 باب سائر ما وقع على قبره عليه السلام من الجفاء 731
171 باب نادر 733
172 باب آخر في مجيء الحسين إلى المحشر مع النبي صلى الله عليه وآله 733