بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون (1).
وقال تعالى: قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون (2).
وقال تعالى: متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون (3).
وقال سبحانه: وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك (4).
هود: من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون * أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون (5).
الرعد: وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع (6).
إبراهيم: الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد (7).
الحجر: لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم (8).
النحل: ما عندكم ينفد وما عند الله باق ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون (9).
وقال تعالى: ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرون (10).
اسرى: وأمددناكم بأموال وبنين (11).