آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا وغرتهم الحياة الدنيا و شهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين (1).
الأعراف: فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاؤا بسحر عظيم (2).
الحجر: والجان خلقناه من قبل من نار السموم (3).
الشعراء: هل أنبئكم على من تنزل الشياطين، تنزل على كل أفاك أثيم يلقون السمع وأكثرهم كاذبون (4).
النمل: وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون (5).
وقال تعالى: قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين (6).
التنزيل: لأملئن جهنم من الجنة والناس أجمعين (7).
سبأ: ومن الجن من يعمل بين يديه باذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير، يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين (8).
وقال سبحانه: بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون (9).