بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٠ - الصفحة ١٥٩
وقد أخذ عبد الله معظم علمه عنه، وأما أهل المدينة فعنه أخذوا، وقد صنف الشافعي كتابا مفردا في الدلالة على اتباع أهل المدينة لعلي عليه السلام وعبد الله، وقال محمد بن الحسن الفقيه: لولا علي بن أبي طالب عليه السلام ما علمنا حكم أهل البغي، ولمحمد ابن الحسن كتاب يشتمل على ثلاثمائة مسألة في قتال أهل البغي بناء على فعله.
مسند أبي حنيفة قال هشام بن الحكم: قال الصادق عليه السلام لأبي حنيفة: من أين أخذت القياس؟ قال: من قول علي بن أبي طالب عليه السلام وزيد بن ثابت، حين شاهدهما عمر في الجد مع الاخوة، فقال له علي عليه السلام: لو أن شجرة انشعب منها غصن وانشعب من الغصن غصنان أيما أقرب إلى أحد الغصنين؟ أصاحبه الذي يخرج معه أم الشجرة؟ فقال زيد: لو أن جدولا انبعث فيه ساقية (1) فانبعث من الساقية ساقيتان أيما أقرب؟ أحد الساقيتين إلى صاحبها أم الجدول؟.
ومنهم الفرضيون وهو أشهرهم فيها، فضائل أحمد قال عبد الله: إن أعلم أهل المدينة بالفرائض علي بن أبي طالب عليه السلام قال الشعبي: ما رأيت أفرض من علي و لا أحسب منه، وقد سئل عنه وهو على المنبر يخطب عن رجل مات وترك امرأة و أبوين وابنتين كم نصيب المرأة؟ فقال: صار ثمنها تسعا، فلقبت بالمسألة المنبرية شرح ذلك: للأبوين السدسان، وللبنتين الثلثان، وللمرأة الثمن، عالت الفريضة فكان لها ثلاث من أربعة وعشرين ثمنها، فلما صارت إلى سبعة وعشرين صار ثمنها تسعا، فإن ثلاثة من سبعة وعشرين تسعها، ويبقى أربعة وعشرون، للابنتين ستة عشر، وثمانية للأبوين سواء، قال هذا على الاستفهام، أو على قولهم صار ثمنها تسعا، (2) أو سئل كيف يجئ الحكم على مذهب من يقول بالعول؟ فبين الجواب والحساب والقسمة والنسبة. ومنه المسألة الدينارية وصورتها.
ومنهم أصحاب الروايات نيف وعشرون رجلا، منهم ابن عباس وابن مسعود وجابر الأنصاري وأبو أيوب وأبو هريرة وأنس وأبو سعيد الخدري وأبو رافع وغيرهم

(1) الساقية: النهر الصغير.
(2) في المصدر بعد ذلك: أو علي مذهب نفسه أو بين كيف يجيئ الحكم اه‍.
(١٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * الباب الحادي والتسعون * جوامع مناقبه صلوات الله عليه، وفيه كثير من النصوص 1
3 في أفضل منقبة له عليه السلام في القرآن 1
4 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في مناقبه عليه السلام وأنه الصديق والفاروق 4
5 في قول النبي صلى الله عليه وآله: أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين وسيد المسلمين وخاتم الوصيين 15
6 فيما أوحى الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام 19
7 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في حنين وهوازن 30
8 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: التفت بيساري لما دنوت من ربي فإذا علي عليه السلام 33
9 في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لو اجتمعت أمتك على حب علي ما خلق الله النار 35
10 فيما رواه ابن عباس في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله 42
11 فيما قاله عليه السلام للأصبغ يوم شهادته 45
12 فيما رواه أبو ذر الغفاري عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام وما قالته الملائكة 55
13 في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيد ولد آدم وعلي عليه السلام سيد العرب 59
14 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة عليها السلام 66
15 فيما رواه ابن أبي الحديد، وابن شيرويه الديلمي، في علي عليه السلام 75
16 فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلام وفضائله ومناقبه 79
17 في أن عليا عليه السلام كان ذا أخلاق متضادة 89
18 في خصال مجتمعة في علي عليه السلام فقط 98
19 * الباب الثاني والتسعون * ما جرى من مناقبه ومناقب الأئمة من ولده عليهم السلام على لسان أعدائهم 117
20 فيما قالته عائشة في مناقب علي وفاطمة عليها السلام 120
21 فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلام، وقوله: الملك عقيم والحق لعلي 121
22 في قول عمر لعلي عليه السلام: هذا مولاي ومولى كل مؤمن 124
23 * أبواب * * الباب الثالث والتسعون * علمه عليه السلام وأن النبي صلى الله عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا 127
24 في قول الباقر عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله علم عليا بابا يفتح كل باب ألف باب، وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه الله تعالى وإيانا لمن تعلق بهذا الخبر على صحة الاجتهاد والقياس، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره 127
25 في قول الصادق عليه السلام: كان في ذؤابة سيف رسول الله صلى الله عليه وآله صحيفة صغيرة فيها الأحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف 133
26 في قول أمير المؤمنين عليه السلام: لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن وبين أهل التوراة بالتوراة، وبين أهل الإنجيل بالإنجيل، وبين أهل الزبور بالزبور، حتى يزهر إلى الله، وفيه بيان وتأييد 136
27 فيما قاله علي عليه السلام لما بويع 144
28 معنى قوله تعالى: " ومن عنده علم الكتاب " وأنه علي عليه السلام 146
29 في قول عمر: لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن، وأقواله الأخرى 149
30 في أن النبي صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، فألفه وكتبه 155
31 في أن عليا عليه السلام كان أعلم الناس بالقراءة والتفسير و.... 156
32 في الكسور التسعة، وقوله عليه السلام: اضرب أسبوعك في شهرك 187
33 بيان وتحقيق في قوله تعالى: " ولبثوا في كهفهم ثلاثمأة سنين وازدادوا تسعا " ولا يوافق التوراة، والسنة الشمسية والقمرية 188
34 في قوله عليه السلام: سلوني قبل أن تفقدوني، وما رواه العامة في ذلك 190
35 * الباب الرابع والتسعون * أنه عليه السلام باب مدينة العلم والحكمة 200
36 في قول الرسول صلى الله عليه وآله: أنا مدينة الحكمة وعلي بابها 201
37 فيما قاله الحسن والحسين عليه السلام في المنبر 202
38 في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومن رواه من العامة بطرقهم العديدة 205
39 * الباب الخامس والتسعون * انه صلوات الله عليه كان شريك النبي صلى الله عليه وآله في العلم دون النبوة، وأنه علم كلما علم صلى الله عليه وآله، وانه اعلم من سائر الأنبياء عليهم السلام 208
40 في أن الله تعالى علم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام كله، وقصة رمانتين 209
41 * الباب السادس والتسعون * ما علمه الرسول صلى الله عليه وآله عند وفاته وبعده، وما أعطاه من الاسم الأكبر وآثار علم النبوة، وفيه بعض النصوص 213
42 في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إذا أنا مت فغسلني من بئر الغرس 213
43 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه... 215
44 * الباب السابع والتسعون * قضاياه صلوات الله عليه، وما هدى قومه إليه مما أشكل عليهم من مصالحهم، وقد أوردنا كثيرا من قضاياه في باب علمه عليه السلام 218
45 قضاؤه عليه السلام في وضع التاريخ، وفي رجل وامرأة تنازعا وهي أمه، ومن ادعى عليه ثمانين مثقالا من الذهب وديعة عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 218
46 قضاؤه عليه السلام في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط، فأمر بحفر أرضه فوجدوا قبرا 221
47 جوابه عليه السلام لمن قال: ما الفرق بين الحب والبغض، والحفظ والنسيان، والرؤيا الصادقة والكاذبة، وقضاؤه عليه السلام في ثلاثة يختصمون في ولد 222
48 قضاؤه عليه السلام في رجل باع ناقته برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: الدراهم والناقة لي، ومعني قوله تعالى: " وفاكهة وأبا "، وجوابه عليه السلام لسؤال رسول ملك الروم في رجل: لا يرجو الجنة، ولا يخاف النار، ولا يخاف الله، ولا يركع، ولا يسجد، ويأكل الميتة والدم، ويشهد بما لا يرى، ويحب الفتنة، ويبغض الحق 223
49 قضاياه عليه السلام في زمن عمر: في غلام طلب مال أبيه من عمر، فأمره علي عليه السلام بشم ضلع أبيه، فخرج الدم من منخريه، وقوله عليه السلام لرجل: حرمت امرأتك بموت عقبة 225
50 علة تزويج المرء أربع نسوة ولا يزيد ولا يتزوج المرأة إلا واحدا، وقضاؤه عليه السلام في رجل عنين، وفي امرأة محصنة فجر بها غلام صغير 226
51 قضاؤه عليه السلام في امرأة نكحت في عدتها، وقصة فضة التي كانت خادمة للزهراء سلام الله عليها وولدها وفيه بيان 227
52 قضاؤه عليه السلام في خمسة نفر في زنا 228
53 في قول عمر لحجر الأسود: إني لاعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، وما قاله عليه السلام فيه، وقضاؤه عليه السلام في ابن أسود 229
54 قضاؤه عليه السلام في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي الاسلام، وفي عبد قتل مولاه 230
55 قضاؤه عليه السلام في امرأة ولدت بستة أشهر، وفيه شرح وبيان 232
56 قضاؤه عليه السلام في رجل قتل ابن من الأنصار فضرب ضربتين فبرء 233
57 في حلي الكعبة، وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلام وما قاله في المجوس 235
58 في طلاق الأمة، وما روى عمر في فضيلة علي عليه السلام واشعار العبدي 236
59 قضاياه عليه السلام في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر، وفي رجل طلق امرأته ثم مات بعد مدة، وقوم اصطادوا حجلا 236
60 في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى الله عليه وآله سبعين درهما 241
61 قضاؤه عليه السلام في جارية التي دخلت علقة في جوفها، وقصة بيت الطشت 242
62 قضاياه عليه السلام في عهد النبي صلى الله عليه وآله على ما رواه الخاصة والعامة وأن الأعلم هو أحق بالتقدم في محل الإمامة 243
63 قضاؤه عليه السلام في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر، ودرء الحد عنه عمر 249
64 قضاؤه عليه السلام في مجنونة فجر بها رجل، وامرأة حامل التي امر برجمها عمر، وقصة امرأة ألقت ولدها ميتا، وفيه بيان 250
65 قضاؤه عليه السلام في مجنونة فجر بها رجل، وامرأة حامل التي امر برجمها عمر، وقصة امرأة ألقت ولدها ميتا، وفيه بيان 252
66 مما جاء عنه عليه السلام في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم في أهل همدان والري وإصبهان وقومس ونهاوند 253
67 في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها، ورجل كانت له سرية فأولدها، ومكاتبة زنت، وامرأة ولدت على فراش زوجها 256
68 قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج، وقصة شاب خرج أبوه بسفر مع قوم ولم يرجع 258
69 قصة مات الدين 261
70 قضاؤه عليه السلام في امرأة هوت غلاما فامتنع، فمضت وأخذت بيضة وألقت بياضها على ثوبها، وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة 263
71 في أربعة نفر شربوا المسكر، وستة نفر نزلوا الفرات فغرق واحد منهم، ورجل وصي بجزء من ماله، ورجل وصى بسهم من ماله، ورجل قال: أعتقوا عني كل عبد قديم في ملكي 264
72 قضاؤه عليه السلام في رجل ضرب امرأة فألقت علقة 266
73 في الطفل الذي جلس على رأس الميزاب، وما تكلم 267
74 معجزته عليه السلام في تكلم الإبل، وقصة غلام الذي أنكرته أمه 267
75 قصة المقدسي الذي اتهمته امرأة من الأنصار 270
76 معجزته عليه السلام في احياء الموتى 274
77 قضاؤه عليه السلام في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت، وامرأة التي اعترفت بفجورها 277
78 قضاؤه ومعجزته عليه السلام في جارية التي دخلت في جوفها العلقة، وقصة الثلج 277
79 قضاؤه عليه السلام في عبد مقيد قال فيه قوم: ان لم يكن في قيده كذا وكذا فامرأته طالق ثلاثا 280
80 قضاؤه عليه السلام في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده، وسئل عنه ابن الكواء، وما قاله في مدحه عليه السلام وبالغ في مدحه 281
81 في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلام عن بصير بالليل وبصير بالنهار، وبصير بالنهار أعمى بالليل، وبصير بالليل أعمى بالنهار، ومعنى قوله تعالى: " والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه " وقوله تعالى: " بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة " وقوله تعالى: " الأخسرين أعمالا " 283
82 في أن الله تبارك وتعالى كلم جميع خلقه 284
83 قضاؤه عليه السلام في الخنثى والعنين 285
84 سؤال رجل رومي عنه عليه السلام: ما لا يعلمه الله، وما ليس لله، وما ليس عند الله، وقول عمر: ما أتيت يا كافر إلا كفرا، وقضاؤه عليه السلام في وزن باب من حديد 286
85 قضاؤه عليه السلام في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة 287
86 قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بلا إله إلا الله ولم يقروا أن محمدا رسول الله، فقتلهم عليه السلام بالدخان، وأن يوشع بن نون عليه السلام فعل بقوم كما فعل عليه السلام 288
87 قضاؤه عليه السلام في امرأة ذات بعل وهي زنت 290
88 قضاؤه عليه السلام في رجل زنى، وقوله عليه السلام: أفلا تاب في بيته، فوالله لتوبته فيما بينه وبين الله أفضل من إقامتي عليه الحد 292
89 قضاؤه عليه السلام في رجل الذي نكح في دبره، ورجل وجد مع رجل أخرى في امارة عمر 294
90 قضاؤه عليه السلام في رجل أوقب على غلام 295
91 قصة رجل كان في بيته بنت صديقه وما فعلت بها امرأته 296
92 قضاؤه عليه السلام في رجل شرب الخمر وهو لا يعلم أنه حرام وهي أول قضية قضى بها بعد رسول الله صلى الله عليه وآله 298
93 قضاؤه عليه السلام في سبعين رجلا من الزط (السودان والهنود) وهم يعتقدون بأن عليا عليه السلام كان الله 301
94 في شاهد ويمين 302
95 قضاؤه عليه السلام في غلام الذي أنكرته أمه 304
96 قضاؤه عليه السلام في غلامين وكان واحدا منهما غلاما للاخر 308
97 قضاؤه عليه السلام في جارية يتيمة كانت عند رجل فافضتها امرأته 309
98 إشارة إلى دانيال وقضاؤه عليه السلام 310
99 قضاؤه عليه السلام في امرأة تشبهت بأمة، وفي رجل قال لرجل أخرى: احتلمت بأمك 313
100 قضاؤه عليه السلام في رجل جاء به رجلان وقالا: أن هذا سرق درعا 314
101 قضاؤه عليه السلام في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم 315
102 قضاؤه عليه السلام في اليمن بعهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في رجل قتله فرس 316
103 قضاؤه عليه السلام في امرأة استودع رجلان وديعة عندها فأنكرتها، وفي جاريتان ولدت إحداهما ابنا والأخرى بنتا 317
104 * الباب الثامن والتسعون * زهده وتقواه وورعه عليه السلام 318
105 في أن أبا بكر لما مات كان له نيف وأربعون ألف درهم، وعمر مات وعليه نيف وثمانون ألف درهم، وعثمان مات وعليه ما لا يحصى كثرة، وعلي صلوات الله عليه مات وما ترك إلا سبعمأة درهم 319
106 فيما قاله الغزالي في الاحياء في علي عليه السلام 323
107 في أن قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله " نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم، وما قال النبي صلى الله عليه وآله 328
108 في أن الدنيا تمثلت لعلي عليه السلام بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليه السلام في ذلك 328
109 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلام وكان أمير المؤمنين عليه السلام يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن 335
110 في أنه عليه السلام قبض وعليه دين ثمانمأة ألف درهم 338
111 فيما كتبه عليه السلام إلى عثمان بن حنيف، وهو عامله على البصرة، وفيه ايضاح 340
112 فيما قاله عليه السلام في زهده وإشارة إلى ما فعل بعقيل، وفيه بيان وتفسير بعض الفقرات 345