وأماط: أبعد. والبذلة بالكسر: مالا يصان من الثياب. والاتحمية: نوع من البرد.
وذر الملح والطيب: نثره وفرقه، واللمم كعنب جمع اللمة بالكسر، وهي الشعر يجاوز شحمة الأذن. ومنسج الفرس: أسفل من حاركه (1). والرزدق: الصف من الناس. وتشوقت إلى الشئ أي تطلعت. والغابر: الماضي والباقي.
وكننت الشئ: سترته، وأكننته في نفسي: أسررته: والأمشاج: الاخلاط. قوله:
وينصب والله بار به، أي يتعب بسبب حاجته، ويمكن أن يكون كناية عن الذهاب إلى الخلاء.
فهؤلاء سجية الأنبياء أي المباهلة بهم طريقتهم، والأظهر " شجنة " بالشين المعجمة والنون كما في بعض النسخ، قال في النهاية: الرحم شجنة من الرحمن أي قرابة مشتبكة كاشتباك العروق شبهه بذلك مجازا واتساعا، وأصل الشجنة بالكسر والضم: شعبة من غصن من غصون الشجرة انتهى.
وسيأتي وشيج، وله أيضا وجه، وفي نسخة قديمة " وشجة ".
والشارة: اللباس والهيئة. ومتع النهار كمنع: ارتفع. والنازح: البعيد ورجل ناصح الجيب، أي أمين، والقزع بالتحريك: قطع من السحاب رقيقة.
وحمارة القيظ بفتح الحاء وتشديد الراء. شدته. والهجير والهاجرة: نصف النهار عند اشتداد الحر. وإبان الشئ بالكسر والتشديد: وقته. والغضارة: طيب العيش. وفي القاموس: الأيك: الشجر الكثير، والواحدة أيكة. والشح:
البخل مع حرص، تقول شححت بالكسر والفتح. وحجر عليه: منعه. والضن بالكسر: البخل. وبدهه بأمر: استقبله به، وبادهه: فاجأه.
من بالكما، في القاموس: البال: الحال، والخاطر، والقلب، وفي بعض النسخ من تأليكما، والتألي: التقصير، والحلف، وفي الحديث: من يتألى على الله بكذبه، أي من حكم عليه وحلف. والوحي: السرعة، يقال: الوحي الوحي