قوله: لئلا يفتات، في القاموس: لا يفتات عليه: لا يعمل دون أمره.
واستنجدني فأنجدته، أي استعان بي فأعنته.
وقال أبو عبيد: أضج القوم إضجاجا: إذا جلبوا وصاحوا، فإذا جزعوا من شئ وغلبوا قيل: ضجوا.
واستدرك الشئ بالشئ: حاول إدراكه به. وضاع المسك وتضوع، أي تحرك فانتشرت رائحته. وأرج الطيب يأرج أرجا بالتحريك: فاح وتضوع.
والتكلل: الإحاطة. ونسل كنصر وضرب: أسرع. والاوب: الناحية. والقاع المستوى من الأرض. والاكم بالتحريك: التلال. وبهره: غلبه. وناف الشئ أي طال وارتفع، وأناف على الشئ، أي أشرف. والصفيح: السماء ووجه كل شئ عريض. والإصر: الذنب والثقل.
وقال الفيروزآبادي: اقشعر جلده: أخذته قشعريرة، أي رعدة، والسنة أمحلت، وكعلابط: الخشن المس.
وقال: الهياطلة: جنس من الترك والهند كانت لهم شوكة.
وشارفه وعليه: اطلع من فوقه. والسبر: امتحان غور الشئ. والصرم:
القطع. قوله لحكة الصدور، أي لخلجان الشبه فيها، وفي بعض النسخ " لحسكة الصدور " وهي نبات تعلق ثمرته بالصوف، والحقد والعداوة. قوله: طرا بالضم أي جميعا. والعصبة: قوم الرجل الذين يتعصبون له. بما هم به منه: أي الذين ذكروا بنعت هم متلبسون به من قرابة الرسول ونسبه. وقناة الظهر: التي تنتظم الفقار. والبكر بالكسر: أول كل شئ. وأول ولد الأبوين. والانتياش: التناول والاخراج. والفنن: الغصن. والأسف: أشد الحزن، وقد أسف على ما فاته:
تلهف، وأسف عليه: غضب. وارتأى: افتعال من الرأي. وندبه الامر، فانتدب له أي دعاه فأجابه. وتفيئة الشئ: حينه وإبانه. ويقال: غرز رجله في الغرز وهو ركاب من جلد - وضعها فيه، كاغترز، واغترز السير: دنا. وراث علي خبرك: أبطأ والاستراثة: الاستبطاء. والتفث: الشعث والكثافات. وشن الماء: صبه وفرقه.