حواشي الشرواني - الشرواني والعبادي - ج ٩ - الصفحة ٢٨١
أم لا اه‍ مغني (قوله وهو متجه) خلافا للنهاية والمغني (قوله وإن قيل الصواب منعه) اعتمده النهاية والمغني (قوله لأن ما حرم استعماله إلخ) كالأواني وآلات الملاهي وإليه أي المنع يشير قول الشافعي في الام ولا يتخذ الذمي شيئا من الحجاز دارا مغني ونهاية (قوله ليس هذا) أي اتخاذ الكافر أرضا في الحجاز (قوله من ذاك) أي الاتخاذ الممنوع اه‍ رشيدي (قوله إذ لا يجز اتخاذ هذا إلى استعماله) أي لأنه لا يمكن اه‍ سم (قوله وإنما منع) إلى التنبيه في النهاية إلا قوله قال الشافعي وقوله وعكسه إلى سميت وكذا في المغني إلا قوله وقال إلى سميت (قوله آخر ما تكلم به إلخ) أي في شأن اليهود اه‍ ع ش (قوله ليس المراد) أي بجزيرة العرب (قوله أجلاهم) أي أخرجهم اه‍ ع ش (قوله إذ هي) أي جزيرة العرب (قوله من ساحل البحر) لعله بيان لما ولا يصح أن تكون من فيه ابتدائية كما لا يخفى اه‍ رشيدي (قوله سميت) أي جزيرة العرب (قوله بذلك) أي بالجزيرة اه‍ ع ش (قوله مدينة) عبارة المغني وهي مدينة بقرب اليمن على أربع الخ (قوله سميت) أي تلك المدينة اه‍ ع ش (قوله باسم الزرقاء) أي باسم المرأة الملقبة بالزرقاء وهو اليمامة (قوله إن اليمامة إلخ) بيان للمشهور (قوله تنبا) أي ادعى مسيلمة الكذاب النبوة (قوله قتله) أي مسيلمة (قوله وهذه) أي بلدة مسيلمة الكذاب. (قوله وبها قبور الصحابة) إلى قوله وبين الخ لعل الأنسب تقديمه على قوله وهذه على الخ (قوله بون بائن) أي مسافة بعيدة (قوله كالنهاية) أي لإمام الحرمين (قوله لبلاد) أي لقطر مشتمل على بلاد (قوله وهو) أي أولها (قوله ما بينه إلخ) أي بلد بينه الخ (قوله دون ما عداه) حال من هو في قوله وهو ما بينه الخ والضمير لأولها (قوله وهو إلخ) أي ما عدا أولها (قوله وغيرها) أي غير بلدة مسيلمة (قوله وجارية إلخ) أي اسم جارية (قوله وبلاد الجو منسوبة إلخ) مبتدأ وخبر وقوله إليها أي الزرقاء (قوله سميت) أي بلاد الجو (قوله باسمها) أي اسم الزرقاء وهو اليمامة (قوله أكثر نخيلا إلخ) خبر ثالث لبلاد الجو (قوله وبها) أي في بلاد الجو (قوله تنبأ) وفي أصله رحمه الله تعالى بخطه تنبئ اه‍ سيد عمر (قوله دون المدينة) أي قريبة منها (قوله عن مكة إلخ) متعلق لما قبله أي عن جانب مكة وبالنسبة إليها ومن الكوفة نحوها خبر فمبتدأ والضمير لستة عشر مرحلة (قوله وبين) أي القاموس في الجو في مقام بيان معاني الجو (قوله ظاهر كلام القاموس) أي قوله أكثر نخيلا من سائر الحجاز وقوله إنه موضع بالحجاز (قوله إن تلك البلاد) أي بلاد الجو (قوله لا نظر إليه إلخ) يعني أنه من تساهله (قوله على أنه) أي القاموس (قوله فلم يجعل إلخ) لعل الأولى ولم الخ بالواو (قوله منه) أي الحجاز ومخاليفها جمع مخلاف أي قراها اه‍ أسنى (قوله إلا أن يريد إلخ) راجع إلى قوله فلم يجعل الخ (قوله فيؤيد) أي ذلك المراد (قوله وهو) أي ما ذكرته (قوله أي الثلاث)
(٢٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 باب موجبات الدية والعاقلة والكفارة 2
2 فصل في الاصطدام ونحوه 18
3 فصل في العاقلة 25
4 فصل في جناية الرقيق 33
5 فصل في الغرة في الجنين 38
6 فصل الكفارة 45
7 كتاب دعوى الدم والقسامة 47
8 فصل فيما يثبت به موجب القود 60
9 كتاب البغاة 65
10 فصل في شروط الامام الأعظم 74
11 كتاب الردة 79
12 كتاب الزنا 101
13 كتاب حد القذف 119
14 كتاب قطع السرقة 123
15 فصل في فروع تتعلق بالسرقة 142
16 فصل في شروط الركن الثالث و هو السارق 150
17 باب قاطع الطريق 157
18 فصل في اجتماع عقوبات على شخص 164
19 كتاب الأشربة 166
20 فصل في التعزير 175
21 كتاب الصيال 181
22 فصل في حكم اتلاف الدواب 201
23 كتاب السير 210
24 فصل في مكروهات و محرمات ومندوبات في الغزو وما يتبعها 237
25 فصل في حكم الأسر وأموال الحربيين 246
26 فصل في أمان الكفار 265
27 كتاب الجزية 274
28 فصل في أقل الجزية 284
29 فصل في جملة من أحكام عقد الذمة 292
30 باب الهدنة 304
31 كتاب الصيد و الذبائح 312
32 فصل في بعض شروط الآلة والذبح والصيد 327
33 فصل فيما يملك به الصيد وما يتبعه 333
34 كتاب الأضحية 343
35 فصل في العقيقة 369
36 كتاب الأطعمة 379
37 كتاب المسابقة 397