1687 - قال (1) فإلى أي شئ ترى (2) ذهب هؤلى وهؤلى (3) 1688 - قلت يتجمع (4) الأقراء أنها أوقا ت والأوقات في هذا علامات تمر على المطلقات (5) تحبس بها (6) عن النكاح حتى تستكملها 1689 - وذهب من قال " الأقراء الحيض فيما نرى والله أعلم إلى أن قال إن المواقيت أقل الأسماء لأنها أوقات والأوقات أقل مما بينها كما حدود الشئ (7) أقل مما بينها والحيض
(1) في ب «فقال»، وفي ابن جماعة و س و ج «قال الشافعي فقال»، وكله زيادة عن الأصل.
(2) في ب «وإلى أي شيء تراه»، وفي باقي النسخ «فإلى أي شيء تراه»، وكلها مخالف للأصل.
(3) في سائر النسخ «هؤلاء وهؤلاء»، وهو مخالف لما رسم في الأصل، ومن المعروف ان «أولى وأولاء» كلاهما اسم يشار به إلى الجمع، ويدخل عليهما حرف التنبيه. قال الجوهري: «وأما أولى فهو أيضا جمع لا واحد له من لفظه، واحده ذا للمذكر وذه للمؤنث، ويمد ويقصر، فان قصرته كتبته بالياء، وإن مددته بنيته على الكسر». والشافعي استعمل هنا المقصور، فكتبه الربيع بالياء.
(4) «يجمع» ضبطت في الأصل بضم أولها وبنقطتين فوقه وأخريين تحته، لتقرأ «تجمع» و «يجمع»، وفي ابن جماعة «تجتمع» وهو مخالف للأصل.
(5) في سائر النسخ «المطلقة» وفي الأصل بالجمع، ثم حاول بعضهم تغييره إلى المفرد.
(6) في ابن جماعة و س «فيها» والذي في الأصل «بها» ثم ألصق بعضهم فاء بالباء، وفي ب «تحتبس» بدل «تحبس» وهو مخالف للأصل.
(7) في النسخ المطبوعة «كما أن حدود الشيء» وحرف «أن» ليس في الأصل ولا ابن جماعة.