انتهى إلى ظهر الكعبة حتى يجوز الحجر قال:
" يا ذا المن والطول والجود والكرم، إن عملي ضعيف فضاعفه لي وتقبله مني، إنك أنت السميع العليم ".
وعن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) أنه لما صار بحذاء الركن اليماني أقام فرفع يديه ثم قال:
" يا الله، يا ولي العافية، وخالق العافية، ورازق العافية، والمنعم بالعافية، والمنان بالعافية والمتفضل بالعافية علي وعلى جميع خلقك يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، صل على محمد وآل محمد وارزقنا العافية، ودوام العافية، وتمام العافية، وشكر العافية، في الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين ".
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) إذا فرغت من طوافك وبلغت مؤخر الكعبة وهو بحذاء المستجار دون الركن اليماني بقليل فابسط يديك على البيت والصق بدنك وخدك بالبيت وقل:
" اللهم البيت بيتك، والعبد عبدك وهذا مكان العائذ