على مذهب المعتزلة والتفسير واللغة " (1).
4 - السيوطي: "... كان إماما في العربية، علامة في الأدب... قال أبو حيان التوحيدي: لم ير مثله قط علما بالنحو، وغزارة بالكلام، وبصرا بالمقالات واستخراجا للعويص، وإيضاحا للمشكل، مع تأله وتنزه ودين وفصاحة وعفافة ونظافة... " (2).
* (12) * أبو نصر الجوهري وأما تفسير أبي نصر إسماعيل بن حماد الجوهري (المولى) ب (الأولى) فقد جاء في كتابه (صحاح اللغة) [الذي نص في خطبته على أنه قد أودع في هذا الكتاب ما صح عنده من اللغة العربية] حيث قال:
" وأما قول لبيد:
فغدت كلا الفرجين تحسب أنه * مولى المخالفة خلفها وأمامها يريد: أنه أولى موضع أن يكون فيه الخوف " (3).
ترجمة الجوهري 1 - أبو منصور الثعالبي: " كان الجوهري من أعاجيب الزمان، وهو إمام في اللغة، وله كتاب الصحاح... " (4).