مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ٢ - الصفحة ٢٣٥
الفترة بالذات أي في عهد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم).
فإلي ما يلي من فصول، حوت العشرات من النصوص التي ترتقي بالناظر فيها إلى درجة القطع واليقين لتجاوزها حد التواتر مما لا يبقى عذرا لمعتذر، ولا حيلة لمتطلب حيلة..