لا بد الإشارة إليه:
بسمه تعالى، والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.
هذا الباب كتب في الأساس لينشر مستقلا جوابا على شبهة طرحت، فيما يرتبط بقضية السيدة الزهراء عليها السلام.
ثم لما كتبنا عن الزهراء ما نجيب به على شكوك أخرى أثيرت - لسبب أو لآخر، ولاحظنا مدى الترابط بين هذا وذاك، رأينا أن نلحقه به - كما هو - تيسيرا على القاري الكريم، الذي لو أردنا أن نحيله عليه - فيما إذا طبع مستقلا - فقد لا يتمكن من الاستفادة منه بسبب عدم توفره له..