التعليق: ننصح للرد والتفصيل بمراجعة فصل نسبية القيم الأخلاقية في الحلقة الأولى من كتاب " دين بلا إسلام ".
521 - آية (إن الدين عند الله الإسلام) ليس المقصود أن من يبتغ غير الإسلام دينا لن يقبل منه، بل المقصود بالإسلام بالمعنى العام الذي يشمل كل الأديان.. (شريط مسجل بصوته).
522 - أسلوب اللعن أسلوب غوغائي لا يمت إلى العلم بصلة. (الندوة 5:
501).
التعليق: ورد اللعن العام والخاص (41) مرة في القرآن فهل كان أسلوب القرآن غوغائيا أم أن منزل القرآن ليس له من العلم شيئا؟!
523 - لماذا نختلف طوائف وأديان باسم الله، إن الذي نختلف باسمه ليس الله، بل هو أحقادنا وزوايانا التي نخبئ فيها أنانياتنا وذواتنا، كل منا يصنع لنفسه ربا يحدد له المساحة ويضع له الحواجز. (آراء ومواقف 1: 123).
التعليق: هل يا ترى أن عداءنا مع اليهود مثلا نابع من أحقادنا أم من مواقفنا التي يمليها علينا ديننا؟! وهل هذه الكلمة خالية من طرح للفكر التطبيعي مع الكيان الصهيوني؟!
524 - التوراة والإنجيل لم يحرفا تحريف الكلمة، ولكن المسألة هي مسألة تحريف معنى الكلمة بحيث تكون الكلمة تتجه إلى معنى فيتجه بها الإنسان إلى معنى آخر.
(شريط مسجل بصوته).
التعليق: ننصح للرد والتفصيل بمراجعة فصل التحريف ليس تحريفا! في الحلقة الأولى من كتاب: دين بلا إسلام.
525 - عندما كان النبي يناقش اليهود في ما يتحدث القرآن كان يطلب منهم أن يقدموا التوراة، معنى ذلك أن هناك اعتراف بالإنجيل واعتراف بالتوراة!. (شريط مسجل بصوته).
التعليق: هذا من عجائب الاستدلال الذي يظهر إما جهل المستدل أو استخفافه بعقول من يتحدث معهم فمن المعلوم أن اعتراف الرسول (ص) بالإنجيل والتوراة إنما هو اعتراف بالأصلي منهما المنزل على موسى وعيسى (ع) وليس بالتوراة والإنجيل المتداول بين أيدي اليهود والنصارى!!. فلا تغفل!
526 - الإنجيل على الأقل أكثره كلام الله. (في آفاق الحوار الإسلامي المسيحي:
285).