رضي الله عنه. أما أنت فلم تستطع أن تحل الإشكال ولن تستطيع، فالأولى لك ولقومك الاعتراف بهذا الخطأ التاريخي، والرجوع إلى الحق.
* وكتب (الخزاعي) بتاريخ 26 - 3 - 2000، السابعة والنصف مساء:
يا محب السنة: إنك والله تكابر.. يا محب السنة أنا أدلك على قبر علي (ع) ولا مجال لك أن تشكك. إن قبر علي في قلوب محبيه:
لا عذب الله أمي أنها شربت * حب الوصي وغذتنيه باللبن وكان لي والد يهوى أبا حسن * فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسن * وكتب (محب السنة) بتاريخ 26 - 3 - 2000، التاسعة والنصف مساء:
أي مكابرة يا خزاعي وأنا أطلب دليلا ولو من مصادركم (!!) هذا منتهى الإنصاف.
* وكتب (عراقي) بتاريخ 26 - 3 - 2000، التاسعة والنصف مساء:
إن الذي يدلنا على الموضع الحقيقي لقبر سيدنا ومولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام هم الأئمة من بعده من آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، الذين دأبوا على زيارته وعرفوا بذلك شيعتهم ومواليهم.
فالحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، إلى ولاء آل بيت نبيه واتباع الحق الذي جاؤوا به، نحمده حمدا كثيرا إذ لم يجعلنا من فرق الضلالة التي ستدخل جهنم بسوء ما اختاروا أئمة لهم من أعداء آل بيت نبيهم.