* وكتب (العاملي) بتاريخ 26 - 3 - 2000، التاسعة وأربعين دقيقة مساء:
لماذا رددت رواية ابن أبي الدنيا وهو عندكم من الأئمة الموثوقين؟! هل أنت خبير بالجرح والتعديل فوجدت فيها ما يوجب ضعفها؟!! وهل تعرف أنه أورد في كتابه المذكور روايات عديدة مسندة غيرها؟! ثم كيف قلت إنها تؤيد قول ابن تيمية؟! أليس هذا تحكما ومكابرة؟!!
* وكتب (محب السنة) بتاريخ 26 - 3 - 2000، العاشرة إلا ربعا مساء:
ماذا في رواية ابن أبي الدنيا أعد قراءتها لترى أنها تؤيد ما قاله شيخ الإسلام...
* وأجابه (العاملي) بتاريخ 26 - 3 - 2000، العاشرة والنصف مساء:
(ظهر الكوفة) اسم للنجف أو نجفة الكوفة، وفيها علمان اسمهما (الغريان) وهما بناءان مصبوغان بناهما النعمان بن المنذر، وهما عند الذكوات البيض، وعند الطور أو الطارات.. وتاريخ المنطقة مدون مفصل أيها الأخ.. ولو كنت منصفا لسألتني عما عندنا من روايات، وقرأت مصادرنا التي تتضمن تفاصيل كثيرة، وهي على الأقل تصلح لك شواهد توجب رفع كثير من المجهولات لديك..
أما إذا كنت مقلدا ابن تيمية وقررت أن لا تغير رأيك، حتى لو حاصرتك الأدلة.. فهذا مرض ما له دواء!!!
* وكتب (محب السنة) في 26 - 3 - 2000، الحادية عشرة والنصف ليلا: