بالقضاء، ولكن أنتم عبتم على شيخ الإسلام تضعيفه لهذا الحديث المرفوع،، فبينا لكم أن هذا ما عليه علماءنا. لم يبق إلا الروافض ليتكلموا في النسب ونسوا أن نساءهم عندهم من المستأجرات. ولكن لعلكم لم تنسوا ليلة الطفية والمتعة الدورية وقرة العين، والملا صاحب المتعة (تأدب يا عاملي).
* وكتب (التلميذ)، السابعة مساء:
وما هو القول في نفي ابن تيمية الدين والعلم عن أمير المؤمنين عليه السلام؟
* فأجاب (العاملي) بتاريخ 30 - 11 - 1999، العاشرة صباحا:
أشكرك على أنك توصيني بالأدب يا مشارك، وأنا أكرر وصيتي أن تنتبه حتى لا تقع في هاوية بغض علي بن أبي طالب عليه السلام.
وقد صح عندكم وعندنا أن مبغضه منافق درجة أولى!! فهو إذن خارج عن الإسلام وفي الدرك الأسفل من النار!! كما ورد في مصادرنا ومصادركم الطعن في نسب مبغض علي عليه السلام!!
فما قلته أنا ليس من عندي بل من عند نبيك صلى الله عليه وآله، فهو وحي يوحى، ويلبس صاحبه لبسا!! وما قلته أنت فهو من عندك وافترائك، ولا يضر الشيعة ولا يضيرهم!
وسؤالي: هل ثبت عندك أن مبغض علي منافق خارج عن الإسلام أم لا؟
أرجو أن تجيبني؟. انتهى.
ولم يجب مشارك على السؤال مع أنه عن قاعدة كلية، ولا أجابوا عن سؤال التلميذ حول نصب ابن تيمية!!
(قال (العاملي): بعد مدة من هذا النقاش تتبعت حديث (أقضاكم علي) وما في معناه، فرأيته مسندا إلى النبي صلى الله عليه وآله في مصادر