إياك يا مشارك أن تكون مبغضا لعلي بن أبي طالب!! فأنت تعرف حكم الإسلام في مبغض علي ورأيه في حسبه ونسبه!! انتهى.
* وكتب (صريح)، الثامنة والثلث مساء:
علي بن أبي طالب رضي الله عنه الذي يحب أبا بكر وعمر وعثمان وبقية الصحابة ولا يكفرهم. هذا تكفره الإمامية وتلعنه ولا تحبه.
علي الشخصية الوهمية الموجودة في كثير من رواياتهم الذي يكفر الصحابة ولا يحبهم ويراهم مغتصبين للإمامة، وله قدرات خارقة ومعاجز كثيرة، كإحياء الموتى ومعرفة الغيب وغير ذلك. هذا الذي تعبده الإمامية وتتولاه وتتابعه! وهنا يتبين للمنصف أنهم يعبدون ويتابعون معدوما لا حقيقة له لا هو ولا للأئمة من بعده، فكلهم لهم صورتان: صورة حقيقية وهي تخالف معتقدات الإمامية، وصورة وهمية نسجتها أيد مفسدة مخربة، ويوم القيامة سيتبرأ علي وفاطمة وذريته رضي الله عنهم من هؤلاء الإمامية. وعندها سيقول الأتباع المغرر بهم: ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا. فليفهم من قدر له الفهم هذه الحقيقة، وليتدارك نفسه قبل حلول رمسه.
* وكتب (عمار)، الثامنة والنصف مساء:
الأخ صريح. لا تخرج عن الموضوع يرحمكم الله، واترك الأخوة يتناقشون.
وكذلك زميلي وحبيبي الفاطمي حفظه الله ورعاه. والسلام عليكم.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 29 - 11 - 1999، الخامسة مساء:
يا عاملي: نحن أولى بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه منكم، ونحن لا ننكر فضله وسابقته وهو من المبشرين بالجنة، ولا ينكر أحد علم علي