في الختام أقول: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمد الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه اللهم مقاما محمودا الذي وعدته إنك لا تخلف الميعاد. اللهم آمين. واجعلنا ممن يشفع لهم خير البرية.
غدا ألقى الأحبة * محمدا وحزبه. انتهى!!!!
* وكتب (كمال) بتاريخ 10 - 4 - 2000، الرابعة عصرا:
فليسمع وليعي (كذا) شيعة بني أمية وأعداء أهل البيت!!
* وكتب (عمر)، السابعة مساء:
عزيزي العاملي: لا أحد يستطيع أن يقول بأن علي (رض) أفضل من محمد (ص) ولكن الشيعة احترفت التزوير والتمويه في هذا الأمر، وإليك الدليل من ما تدعونه: الفقيه ابن شاذان في كتاب: مائة منقبة: من المعروف بأن الوسيلة درجة في الجنة لشخص واحد، والرسول (ص) أمرنا بالدعاء له لهذه المنزلة، والفقيه الشيعي يدعي بأن الوسيلة لعلي (رض) أي أنه أفضل الخلق جميعا، وإليك الحديث، قال: حدثني حذيفة بن اليمان، قال: قام النبي صلى الله عليه وآله [وقبل ما بين عيني علي بن أبي طالب عليه السلام] وقال: يا أبا الحسن أنت عضو من أعضائي تنزل حيث نزلت، وإن لك في الجنة [درجة وهي] درجة الوسيلة، فطوبى لك ولشيعتك من بعدك.
والأمر الثاني: دخول علي (رض) الجنة قبل الرسول (ص) فهذا تفضيل وإليك الحديث: عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: أول من يدخل الجنة من النبيين والصديقين علي بن أبي طالب عليه السلام. فقام أبو دجانة (وقال: يا رسول الله) ألم تخبرنا عن الله